وولد الكافر يتبعه في النجاسة (3) إلا إذا أسلم بعد البلوغ أو قبله، مع فرض كونه عاقلا مميزا وكان إسلامه عن بصيرة (4) على الأقوى، ولا فرق في نجاسته بين كونه من حلال أو من الزنا ولو في مذهبه.
ولو كان أحد الأبوين مسلما فالولد تابع له، إذا لم يكن عن زنا، بل مطلقا (5) على وجه مطابق لأصل الطهارة.
198 (مسألة 1): الأقوى طهارة ولد الزنا من المسلمين، سواء كان من
____________________
(1) أو المعاد. (الخوئي).
(2) خصوصا في منكر المعاد. (الإصفهاني).
* في منكر المعاد ومستحل الكبائر الضرورية هو الأقوى. (النائيني).
(3) هذا فيما إذا كان مميزا ومظهرا للكفر وإلا فالحكم بنجاسته مبني على الاحتياط. (الخوئي).
(4) الحكم بطهارته غير بعيد، وفي جريان أحكام المسلمين عليه تأمل. (الجواهري).
* أو لا عن بصيرة كاسلام كثير من السواد. (الحكيم).
* بل يكفي عقد القلب على ما عليه عامة المسلمين ولو تقليدا مع إظهار الشهادتين. (الشيرازي).
* بل مطلقا. (الخوئي).
(5) إذا لم يكن الولد مميزا وإلا ففيه إشكال. (الحكيم).
* إذا كان من الطرف الآخر أيضا كذلك، وإلا فالولد ملحق به مطلقا. (النائيني).
(2) خصوصا في منكر المعاد. (الإصفهاني).
* في منكر المعاد ومستحل الكبائر الضرورية هو الأقوى. (النائيني).
(3) هذا فيما إذا كان مميزا ومظهرا للكفر وإلا فالحكم بنجاسته مبني على الاحتياط. (الخوئي).
(4) الحكم بطهارته غير بعيد، وفي جريان أحكام المسلمين عليه تأمل. (الجواهري).
* أو لا عن بصيرة كاسلام كثير من السواد. (الحكيم).
* بل يكفي عقد القلب على ما عليه عامة المسلمين ولو تقليدا مع إظهار الشهادتين. (الشيرازي).
* بل مطلقا. (الخوئي).
(5) إذا لم يكن الولد مميزا وإلا ففيه إشكال. (الحكيم).
* إذا كان من الطرف الآخر أيضا كذلك، وإلا فالولد ملحق به مطلقا. (النائيني).