أبو زيد الأنصاري: شعر مجتمع على كتفيه، السائب بن يزيد: مثل زر الحجلة، ولما شك في موت رسول الله صلى الله عليه وآله وضعت أسماء بنت عميس (1) يدها بين كتفيه فقالت: قد توفي رسول الله، قد رفع الخاتم.) (2).
وفي الخرائج: (ومعجزة ظهره ختم النبوة، كان على كتفه مكتوبا:
لا إله إلا الله، محمد رسول الله) (3)، وفي المجمع: (روي أنه مثل التفاحة، وذكرت أمه إنه لما ولد غمسه الملك في ماء أتبعه ثلاث غمسات، ثم أخرج صرة من حرير أبيض، فإذا فيها خاتم فضرب به على كتفه كالبيضة المكنونة تضئ كالزهرة، وقيل: كان المكتوب فيه: توجه حيث شئت فإنك منصور). (4) وفي مشكاة المصابيح تأليف محمد بن عبد الله الخطيب العمري في الفصل الأول من باب أسماء النبي صلى الله عليه وآله قد مشط مقدم رأسه ولحيته - إلى أن قال: - ورأيت الخاتم عند كتفه مثل بيض الحمامة يشبه جسده - رواه مسلم -، وعن عبد الله (بن) سرجس قال: رأيت النبي صلى الله عليه وآله وأكلت معه خبزا ولحما، أو قال ثريدا، ثم درت خلفه فنظرت إلى خاتم النبوة (بين كتفيه) عندنا غض (5) كتفه اليسرى جمعا (6) عليه خيلان (7) كأمثال الثاليل (8) - رواه مسلم -). (9)