* ومنه حديث هلال رمضان " فإن حالت دونه غياية " أي سحابة أو قتره.
(س) ومنه حديث أم زرع " زوجي غياياء، طباقاء " هكذا جاء في رواية (1): أي كأنه في غيابة أبدا، وظلمة لا يهتدى إلى مسلك ينفذ فيه. ويجوز أن تكون قد وصفته بثقل الروح، وأنه كالظل المتكلف المظلم الذي لا إشراق فيه.
(ه) وفى حديث أشراط الساعة " فيسيرون إليهم في ثمانين غاية " الغاية والراية سواء.
ومن رواه بالباء الموحدة أراد به الأجمة، فشبه كثرة رماح العسكر بها.
(س) وفيه " أنه سابق بين الخيل فجعل غاية المضمرة كذا " غاية كل شئ:
مداه ومنتهاه.