(س) ومنه حديث جابر رضي الله عنه " تغير وجهه حتى صار كالصرف ".
(س) ومنه حديث علي رضي الله عنه " لتعركنكم عرك الأديم الصرف ".
أي الأحمر.
(ه) وفيه " أنه دخل حائطا من حوائط المدينة، فإذا فيه جملان يصرفان ويوعدان، فدنا منهما فوضعا جرنهما " الصريف: صوت ناب البعير. قال الأصمعي: إذا كان الصريف من الفحولة فهو من النشاط، وإذا كان من الإناث فهو من الإعياء.
(س) ومنه حديث علي رضي الله عنه: " لا يروعه منها إلا صريف أنياب الحدثان ". (س) ومنه الحديث " أسمع صريف الأقلام " أي صوت جريانها بما تكتبه من أقضية الله تعالى ووحيه، وما ينتسخونه من اللوح المحفوظ.
(س) ومنه حديث موسى عليه السلام " أنه كان يسمع صريف القلم حين كتب الله تعالى له التوراة ".
(ه) وفى حديث الغار " ويبيتان في رسلها وصريفها " الصريف: اللبن ساعة يصرف عن الضرع.
* ومنه حديث ابن الأكوع.
لكن غذاها اللبن الخريف المخض والقارص والصريف * وحديث عمرو بن معد يكرب " أشرب التبن من اللبن رثيئة أو صريفا ".
(س ه) وفى حديث وفد عبد القيس " أتسمون هذا الصرفان " هو ضرب من أجود التمر وأوزنه.
(صرق) (ه) في حديث ابن عباس رضي الله عنهما " أنه كان يأكل يوم الفطر قبل أن يخرج إلى المصلى من طرف الصريقة، ويقول إنه سنة " الصريقة: الرقاقة، وجمعها صرق وصرائق. وروى الخطابي قى غريبه عن عطاء أنه كان يقول: " لا أغدو حتى آكل من طرف الصريفة " وقال: هكذا روى بالفاء، وإنما هو بالقاف.