يدعو الجفاة الطغام فيتبعونه على غير معونة ولا عطاء، وأنا أدعوكم - وأنتم تريكة (1) الإسلام، وبقية الناس - إلى المعونة أو طائفة من العطاء، فتفرقون عني وتختلفون علي؟! (2) 1523 - عنه (عليه السلام) - في قوم من أهل المدينة لحقوا بمعاوية -: قد عرفوا العدل ورأوه وسمعوه ووعوه، وعلموا أن الناس عندنا في الحق أسوة، فهربوا إلى الأثرة، فبعدا لهم وسحقا (3).
راجع: السياسة الاجتماعية / إقامة العدل.