وفي ختام هذا المقطع ألفت نظر القراء إلى شريط مسجل بعنوان (موتوا بغيظكم) للأخ الفاضل الدكتور ناصر العمر، ففيه البيان الكافي في الرد على هذا الجاني وما يرمى إليه بطعنه على الألباني (183))!!!!
وأقول: لقد تقدم إزهاق ما حواه هذا الهذيان من مغالطات في الحواشي السفلية في التعليق على هذه الجمل المتضاربة المتناقضة!! والذي يهمنا هنا أن نقوله: أن الألباني فعلا يدعي في ثنايا كتبه أنه فاق السابقين واللاحقين في الوقوف على أطراف الحديث وزياداته وطرقه وتمحيصها!! ولن تنفعه محاولات