(سبحانك هذا بهتان عظيم) وإثم مبين (169)، لا بصدر إلا ممن لا يؤمن بمثل قول رب العالمين) (170) (ومن يكسب خطيئة أو إثما ثم يرم به بريئا فقد احتمل بهتانا وإثما مبينا) (171) فإن ما يطبع مجددا من كتبي، وما أصرح به في كثير منها حتى في مقدماتي (172)، لتستأصل شأفة فريته هذه استئصالا (173)، وتصفع بها وجهه الكالح صفعا (174)، مثل قولي في مقدمة الطبعة الثامنة من كتابي (صحيح
(٣٠٠)