أئمة المسلمين وحفاظهم (178)، كمثل قولك في كتاب (التوحيد) لابن خزيمة: أنه كتاب الشرك (179)، وتضعيفك لامام السنة حماد بن سلمة (180)، وتكفيرك لشيخ الاسلام ابن تيمية ومن نحا نحوه (181)، وهذا كله مبثوث في المؤلفات المشار إليها، وبخاصة التعليق على (دفع الشبه) لو قال لك قائل هذا، فما هو ردك، فمهما كان جوابك فهو حجتنا عليك (182).
(٣٠٢)