والواقع أنه لا التفات إلى كلامه ولا إلى اعتراضاته وانكاراته علينا لأنها انكارات أهل الأهواء أعاذنا الله تعالى مما ابتلاه به!! وعلى نفسها جنت....!!!
ولله تعالى في خلقه شؤون!!
ثم أكمل المتناقض!! (المومى إليه!!) حديثه فقال:
(فماذا يقول المسلم العاقل في جاهل جاحد مكابر يخالف هؤلاء الأئمة والحفاظ؟! ويستشنع لفظ النبي صلى الله عليه والله الذي صححوه)!!!
أقول: تقدم إبطال هذا الهرف!! ونزيده هنا قائلين: ماذا يقول المسلم العاقل في ألباني متناقض!! جاهل جاحد مكابر في الحق!! فبدل أن يقر ويعترف نجده يجحد ويكابر فيما وفع فيه من التناقضات والتخابطات ويوجه التهم لنا ولغيرنا عله يقنع من حوله أنه المصيب. ينسيهم تناقضاته التي هي بالمئات بل بالآلاف!!!!
ثم قال (المومى إليه!!):
(بل ويصف الذين يرددون هذا اللفظ النبوي (ص 187) ب (المجسمة))!!
أقول: نعم هم مجسمة مشبهة حشرية لكن اللفظ في نبوي أيها الألمعي كما قدمنا لك ذلك بالأدلة!!!!
صم زاد في افترائه فقال:
(بل ويصف فضيلة الشيخ ابن باز لأنه انتصر في تعليقه على الفتح (1 / 188) لعقيدة استواء الله على عرشه، وأنه يجوز السؤال ب (أين الله؟) فيقول مشيرا للشيخ حفظه الله: (ولا عبرة بكلام المعلق عليه - الفتح - البتة، لأنه لا يعرف التوحيد، فليخجل بعد هذا من يدعو الناس إلى عقيدة (الله في السماء) وليتب)!!)!!!!!!