وفى رواية يونس (13) من باب (54) أداء الفرائض قوله صلى الله عليه وآله وأقل الناس مروة من كان كاذبا وفى رواية حفص (17) من باب (60) اعتزال الناس قوله عليه السلام ولا تكذب.
وفى غير واحد من أحاديث باب (63) مكارم الاخلاق ما يدل على ذلك وكذا في أحاديث باب (66) التقوى.
وفى رواية اللهبي (18) من باب (68) الحياء قوله عليه السلام أربع من كن فيه وكان من قرنه إلى قدمه ذنوبا بدلها الله الحسنات الصدق وفى رواية تحف العقول (16) من باب (8) إظهار الكراهة لأهل المعاصي من أبواب الأمر بالمعروف قوله عليه السلام ولا تحدث إلا عن ثقة فتكون كاذبا والكذب ذل.
وفى أحاديث باب (1) عشرة الناس من أبواب العشرة ما يدل على ذلك فراجع وفى رواية بن سنان (28) من باب (9) الدعابة والمزاح قوله عليه السلام ولا تكذب ويذهب بهائك وقوله عليه السلام من كثر كذبه ذهب بهائه وفى رواية طلحة (33) قوله عليه السلام وكثرة الكذب يذهب بالبهاء وفى أحاديث باب (41) من لا ينبغي مواخاته ما يدل على ذم الكذاب.
وفى رواية أبى كهمس (9) من باب (59) كيفية رد السلام قوله عليه السلام انما بلغ علي عليه السلام ما بلغ به عند رسول الله صلى الله عليه وآله بصدق الحديث وفى رواية عبد العظيم (17) قوله عليه السلام ومرهم بالصدق في الحديث وفى رواية يونس (3) من باب (94) ان خير الناس أنفعهم للناس قوله عليه السلام أقل الناس مروة من كان كاذبا.
وفى رواية أبي حمزة (3) من باب (108) من آوى اليتيم قوله عليه السلام أربع من كن فيه كمل اسلامه (إلى أن قال) وصدق اللسان مع الناس.