مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج ٣ - الصفحة ١١١
أخذت أمان براءتك [من النار] (1)، تمسكت بالعصمة الكبرى في الحياة الدنيا؟ فيقول: لا، فيقول: أبشر يا عدو الله بسخط الله عز وجل وعذابه والنار. أما الذي كنت تحذره فقد نزل بك.
ثم يسل نفسه سلا عنيفا، ثم يوكل بروحه ثلاثمائة شيطان، كلهم يبزق في وجهه ويتأذى بروحه.
فإذا وضع في قبره فتح له باب من أبواب النار، فيدخل عليه من قيحها ولهبها. (2) 772 - وعنه: عن حميد بن زياد، عن الحسن بن محمد الكندي، عن غير واحد، عن أبان بن عثمان، عن عقبة أنه سمع أبا عبد الله - عليه السلام - يقول: إن الرجل إذا وقعت نفسه في صدره يرى.
قلت: جعلت فداك وما يرى؟
قال: يرى رسول الله - صلى الله عليه وآله -، فيقول له رسول الله - صلى الله عليه آله -: أنا رسول الله أبشر.
(ثم قال:) (3) ثم يرى علي بن أبي طالب - عليه السلام - فيقول: أنا علي بن أبي طالب الذي كنت تحبه، تحب أن أنفعك اليوم؟
قال: قلت له: أيكون أحد من الناس يرى هذا، ثم يرجع إلى الدنيا؟
قال: [قال: لا،] (4) إذا رأى هذا أبدا مات وأعظم ذلك (5)، قال: وذلك

(١) من البحار.
(٢) الكافي: ٣ \ ١٣١ ح ٤، وعنه البحار: ٦ \ ١٩٧ ح ٥١، وعن الزهد: ٨١ ح ٢١٩.
وأخرج قطعة منه في البحار: ٥٣ \ ٩٧ ح ١١٣ عن الكافي والمحتضر: ٥.
(3) ليس في المصدر.
(4) من المصدر.
(5) أي مات موتا دائما لا رجعة بعده، أو المعنى: ما رأى هذا قط إلا مات. وأعظم ذلك: أي عد سؤالي عظيما، ولنا أن نجعل قوله: " وأعظم ذلك "، عطفا على قوله: " مات " يعني مات وعد ما رأى وما بشر به عظيما، لم يرد معهما رجوعا إلى الدنيا.
(١١١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 106 107 108 109 110 111 112 113 114 115 116 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 الحادي والسبعون وأربعمائة اسمه - عليه السلام - مكتوب على السحاب 5
2 الثاني والسبعون و أربعمائة أنه - عليه السلام - أرى أبا بكر رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - وأمره برد الولاية لأمير المؤمنين - عليه السلام - 6
3 الثالث والسبعون وأربعمائة أن أبا بكر رأى رسول الله - صلى الله عليه وآله - في منامه، وأمره برد الأمر لأمير المؤمنين - عليه السلام - 23
4 الرابع والسبعون وأربعمائة أنه - عليه السلام - أرى أبا بكر رسول - صلى الله عليه وآله - وأمره له بالإيمان بأمير المؤمنين، وبأحد عشر من ولده - عليهم السلام - 32
5 الخامس والسبعون وأربعمائة أنه - عليه السلام - أرى عمر رسول الله - صلى الله عليه وآله - 33
6 السادس والسبعون وأربعمائة أن رسول الله - صلى الله عليه وآله - رأى في المنام حمزة وجعفر وسألهما عن أفضل الأعمال في الآخرة، منها: حب علي بن أبي طالب - عليه السلام - 34
7 السابع والسبعون وأربعمائة أن الله تعالى خلق من نور وجه علي - عليه السلام - سبعين ألف ملك يستغفرون له - عليه السلام - ولمحبيه 35
8 الثامن والسبعون وأربعمائة إخباره بما في نفس من طلب حثيات تمر عدة رسول الله - صلى الله عليه وآله - 36
9 التاسع والسبعون وأربعمائة الذي خاصمه وأراه رسول الله - صلى الله عليه وآله - في مسجد قبا 38
10 الثمانون وأربعمائة إخباره - عليه السلام - بأن الرضا - عليه السلام - يموت بخراسان 39
11 الحادي والثمانون وأربعمائة علمه - عليه السلام - بالليلة التي يضرب فيها 39
12 الثاني والثمانون وأربعمائة يعلم - عليه السلام - أن ملجم قاتله 41
13 الثالث والثمانون وأربعمائة أنه - عليه السلام - رغب في الموت 42
14 الرابع والثمانون وأربعمائة إخباره - عليه السلام - أنه يقتل بالكوفة 45
15 الخامس والثمانون وأربعمائة إخباره - عليه اللام - بالريح التي تؤذن بموضوع قبره - عليه السلام - 46
16 السادس والثمانون وأربعمائة أن قبره - عليه السلام - قبر نوح النبي - عليه السلام -، وتولى دفنه رسول الله - صلى الله عليه وآله - والكرام الكاتبين 46
17 السابع والثمانون وأربعمائة إخباره بصفة قبره - عليه السلام - 48
18 الثامن والثمانون وأربعمائة علمه - عليه السلام - بالساعة التي يموت فيها، وحضور رسول الله - صلى الله عليه وآله - عنده والملائكة والنبيين 50
19 التاسع والثمانون وأربعمائة أن ملك الموت يقبض أرواح الخلائق ما خلا رسول الله - صلى الله عليه وآله - وأمير المؤمنين - عليه السلام - فإن الله جل جلاله يقبضهما بقدرته ويتولاهما بمشيته 51
20 التسعون وأربعمائة أن حنوطه - عليه السلام - وكفنه والماء من الجنة 55
21 الحادي والتسعون وأربعمائة أن الحسن والحسين - عليهما السلام - فقداه - عليه السلام - وهو على الجنازة، ورأياه يخاطبهما في الطريق 60
22 الثاني والتسعون وأربعمائة المائل الذي في طريق الغري لما مروا بجنازته - عليه السلام - 61
23 الثالث والتسعون وأربعمائة أنه - عليه السلام - لم ير في قبره بعد وضعه وشرج اللبن عليه 62
24 الرابع والتسعون وأربعمائة أن جبرائيل وميكائيل وإسرافيل وزمرة من الملائكة يشيعون جنازته - عليه السلام - واللوح الذي وجد مكتوب عليه - وإعانة الملائكة الحسن والحسين في تغسيله 63
25 الخامس والتسعون وأربعمائة الرجل الذي قال ما قال عليه من الثناء، وطلبوه فلم يصادفوه وهو الخضر - عليه السلام - 65
26 السادس والتسعون وأربعمائة أن السماء والأرض بكتا عليه - عليه السلام - أربعين خريفا، وأمطرت السماء ثلاثة أيام دما 68
27 السابع والتسعون وأربعمائة أنه - عليه السلام - يوم قبض ما يرفع حجر إلا وجد تحته دم عبيط 69
28 الثامن والتسعون وأربعمائة أنه - عليه السلام - حي بعد الموت 69
29 التاسع والتسعون وأربعمائة مثله 70
30 الخمسمائة مثله 71
31 الحادي والخمسمائة مثله 74
32 الثاني والخمسمائة مثله 75
33 الثالث والخمسمائة مثله 76
34 الرابع والخمسمائة مثله 77
35 الخامس والخمسمائة مثله 77
36 السادس والخمسمائة مثله 79
37 السابع والخمسمائة مثله 84
38 الثامن والخمسمائة مثله 87
39 التاسع والخمسمائة أنه دابة الأرض التي تكلم الناس 88
40 العاشر والخمسمائة في رجعته وكراته - عليه السلام - 97
41 الحادي عشر وخمسمائة حضوره عند احتضار المؤمن والكافر 106
42 الثاني عشر وخمسمائة حضوره - عليه السلام - عند السؤال في القبر 121
43 الثالث عشر وخمسمائة أنه - عليه السلام - المدفون عند قبره - عليه السلام - يصرف عنه عذاب القبر، ومحاسبة منكر ونكير، وأنه - عليه السلام - ينقل إلى قبره - عليه السلام - من بعد عنه 133
44 الرابع عشر وخمسمائة إنطاق الصبي بأنه - عليه السلام - ولي الله 135
45 الخامس عشر وخمسمائة أن الله جل جلاله خلق من نور وجه علي - عليه السلام - ملائكة 135
46 السادس عشر وخمسمائة ما نطقت به الدابة البرية 136
47 السابع عشر وخمسمائة إخباره - عليه السلام - أن عمر بن سعد - لعنه الله - يخير بين الجنة والنار فيختار قتل الحسين - عليه السلام - 138
48 الثامن عشر وخمسمائة إخباره - عليه السلام - بأن الحسين - عليه السلام - يقتل عطشانا 139
49 التاسع عشر وخمسمائة إخباره - عليه السلام - بالنخلة التي يصلب عليها رشيد الهجري، وإخباره بما يفعل برشيد عند قتله 140
50 العشرون وخمسمائة إخباره - عليه السلام - بالنخلة التي بالكناسة يصلب على كل ربع منها ميثم التمار وحجر بن عدي ومحمد بن أكثم وخالد بن مسعود 141
51 الحادي والعشرون وخمسمائة إخباره - عليه السلام - أن النوى الذي يغرسه لا يغادر منه واحدة 146
52 الثاني والعشرون وخمسمائة الخطيب الذي يشتمه - عليه السلم - رمي من المنبر 147
53 الثالث والعشرون وخمسمائة أنه - عليه السلام - كان في بطن أمه لا يدعها تقرب من الأصنام 147
54 الرابع والعشرون وخمسمائة إخباره - عليه السلام - بالغائب 148
55 الخامس والعشرون وخمسمائة العمود الذي طوق به خالدا وفكه من عنقه، وإخباره - عليه السلام - بأن الله تعالى يحول بينه وبينهم 149
56 السادس والعشرون وخمسمائة يد القصاب التي قطعها وأصلحها - عليه السلام - 153
57 السابع والعشرون وخمسمائة إخباره - عليه السلام - بالغائب 154
58 الثامن والعشرون وخمسمائة الخارجي الذي طعن فسقطت محاسنه، ودعا فردت 157
59 التاسع والعشرون وخمسمائة لين الحديد له - عليه السلام - 158
60 الثلاثون وخمسمائة علمه - عليه السلام - بالغائب، وله - عليه السلام - في القرآن ثلاثمائة اسم 158
61 الحادي والثلاثون وخمسمائة صياح كهف أهل الكهف واقرار أهل الكهف له - عليه السلام - 159
62 الثاني والثلاثون وخمسمائة النجم الذي نزل بذروة جدار داره - عليه السلام - وإقرار الشمس له بالوصية 161
63 الثالث والثلاثون وخمسمائة علمه - عليه السلام - بما يكون من الذين يبايعون الضب، وبمن يقتل الحسين - عليه السلام - منهم 168
64 الرابع والثلاثون وخمسمائة خبر الأفعى الذي جاء من باب الفيل 171
65 الخامس والثلاثون وخمسمائة الرجل الذي صار رأسه كرأس الكلب وعوده سويا 173
66 السادس والثلاثون وخمسمائة إثمار الشجرة اليابسة 175
67 السابع والثلاثون وخمسمائة خبر إيفاء دين رسول الله - صلى الله عليه وآله - وعداته، وإيجاده - عليه السلام - تحت بساطه ذلك، وإخراج الثمانين ناقة بأزمتها ورحالها 175
68 الثامن والثلاثون وخمسمائة خبر عمرو بن الحمق الخزاعي 179
69 التاسع والثلاثون وخمسمائة إنطاق المسوخ له - عليه السلام - 183
70 الأربعون وخمسمائة علمه - عليه السلام - بما يكون 186
71 الحادي والأربعون وخمسمائة إخباره - عليه السلام - بالنخلة التي يصلب عليها رشيد الهجري 187
72 الثاني والأربعون وخمسمائة علمه بما في نفس حبابة الوالبية، وطبعه بخاتمه في حصاتها، وعلمه بأجلها إلى زمان الرضا - عليه السلام - وطبع الأئمة ما بين ذلك في حصاتها، وإخباره - عليه السلام - بما يظهره لها الرضا - عليه السلام - 189
73 الثالث والأربعون وخمسمائة علمه - عليه السلام - بما يكون ممن يقاتل الحسين - عليه السلام - وعنق النار التي خرجت على الأشعث عند موته 196
74 الرابع والأربعون وخمسمائة علمه - عليه السلام - بالغائب 200
75 الخامس والأربعون وخمسمائة الجنية التي أظهرها - عليه السلام - لعمر بن الخطاب حين تزوج بأم كلثوم 202
76 السادس والأربعون وخمسمائة علمه - عليه السلام - بالغائب 203
77 السابع والأربعون وخمسمائة إخراج الجنات والنيران 204
78 الثامن والأربعون وخمسمائة الذي صار رأسه رأس كلب 205
79 التاسع والأربعون وخمسمائة خبر طائر ابن ملجم 206
80 الخمسون وخمسمائة خبر رؤيا الراضي 208
81 الحادي والخمسون وخمسمائة قوسه - عليه السلام - وعلمه بالغائب الذي أراه فعلة عمر 209
82 الثاني والخمسون وخمسمائة إخباره - عليه السلام - بما يكون بعد وفاته من قبره وغيره 211
83 الثالث والخمسون وخمسمائة الفرس مسرجا ملجما مهدي إليه - عليه السلام - من الله سبحانه 213
84 الرابع والخمسون وخمسمائة إقرار حوت يونس - عليه السلام - له - عليه السلام - 214
85 الخامس والخمسون وخمسمائة علمه - عليه السلام - بالغائب 217
86 الباب الثاني في معاجز الإمام أبي محمد الحسن ابن علي بن أبي طالب - عليهما السلام - 219
87 الأول أن نور الحسن - عليه السلام - خلق الله جل جلاله منه اللوح والقلم والشمس والقمر 219
88 الثاني ما منه الحسن والحسين - عليهما السلام - كان من الجنة 224
89 الثالث معجزات مولده - عليه السلام - 225
90 الرابع تسميته الحسن وأخاه الحسين من الله سبحانه وتعالى 226
91 الخامس أنه - عليه السلام - من عمود من نور أودع في رسول الله - صلى الله عليه وآله - 229
92 السادس تلبية النخلة له - عليه السلام - 231
93 السابع إخراجه - عليه السلام - من الصخرة عسلا 231
94 الثامن الطير تظله وتجيبه 232
95 التاسع علوه - عليه السلام - في الهواء وغيبوبته في السماء 232
96 العاشر أنه - عليه السلام - أرى أصحابه - عليه السلام - معاوية وعمرو بن العاص وأصحابه بظهر الكوفة، وهما بمصر ودمشق 233
97 الحادي عشر إتيانه - عليه السلام - بالمطر والبرد واللؤلؤ، وأخذه الكواكب من السماء 234
98 الثاني عشر الموائد التي نزلت عليه - عليه السلام - من السماء مع الملائكة 235
99 الثالث عشر إخباره - عليه السلام - بوقت قتل عثمان 235
100 الرابع عشر إخباره بمن يقتل عثمان 236
101 الخامس عشر تلبية الظباء، وفتح أبواب السماء، ونزول النور والزلزلة 236
102 السادس عشر إخراجه البحور والسفن والسمك منها 237
103 السابع عشر رفعه - عليه السلام - البيت إلى الهواء 238
104 الثامن عشر مثله وفي المسجد الأعظم بالكوفة 238
105 التاسع عشر استخراجه الماء من سارية المسجد ولبنا وعسلا 239
106 العشرون إجابة الحيات له - عليه السلام - ولفها على يده وعنقه 240
107 الحادي والعشرون حبسه الريح في كفه وإرسالها ورجوعها 240
108 الثاني والعشرون إخباره بما في بقرة حبلى ووصفه 241
109 الثالث والعشرون مثله 242
110 الرابع والعشرون إخراجه الماء من الصخرة، واستخراج الطعام 242
111 الخامس والعشرون إخباره - عليه السلام - بقدوم جوائز معاوية 243
112 السادس والعشرون إحياء ميت 244
113 السابع والعشرون معرفته بالأسود صاحب الدهن وما ولد له 244
114 الثامن والعشرون انطباع خاتمه في حصاة حبابة الوالبية 248
115 التاسع والعشرون مثله 250
116 الثلاثون إعطاء الرطب من النخلة اليابسة 252
117 الحادي والثلاثون معرفته بلغات من كان بمدينتين بالمشرق والمغرب 253
118 الثاني والثلاثون مثله 254
119 الثالث والثلاثون استشهاده - عليه السلام - رسول الله بعد موته - صلى الله عليه وآله - 255
120 الرابع الثلاثون أنه - عليه السلام - أرى أصحابه أباه بعد موته - عليه السالم - 257
121 الخامس والثلاثون مثله 257
122 السادس والثلاثون إنقلاق الصخرة عن إنسانين 259
123 السابع والثلاثون انقلاب الرجل أنثى وبالعكس، وردهما إلى حالهما 260
124 الثامن والثلاثون النبق والخرنوب والسفرجل والرمان الذي نزل 261
125 التاسع والثلاثون البطيخ والرمان والسفرجل والتفاح الذي نزل 262
126 الأربعون الجام وفيه التحفة الذي نزل وسبحا في يد أهل البيت - عليهم السلام - 264
127 الحادي والأربعون الطبق الذي نزل وفيه الكعك والزبيب والتمر 265
128 الثاني والأربعون الرمانة التي نزلت 266
129 الثالث والأربعون الأترجة التي أهديت لرسول اله - صلى الله عليه وآله - وأمر أن يطعم منها الحسن والحسين - عليهما السلام - 268
130 الرابع والأربعون إخباره - عليه السلام - بما يرسله معاوية من الجارية أنيس ومعها السم 269
131 الخامس والأربعون البرقة 270
132 السادس والأربعون مثله 271
133 السابع والأربعون النور الذي سطح له ولأخيه - عليهما السلام -، والمطر الذي لم يصبهما، والجني الذي حرسهما 272
134 الثامن والأربعون الملك الذي حرسه وأخاه الحسين - عليهما السلام - 276
135 التاسع والأربعون الحية التي حرسته - عليه السلام - وأخاه الحسين - عليه السلام - 287
136 الخمسون البرقة التي مشى فيها وأخوه الحسين - عليهما السلام - 288
137 الحادي والخمسون الملك الذي وكل بهما في حضيرة بني النجار 289
138 الثاني والخمسون الملك الذي بصورة الثعبان يحرسهما 290
139 الثالث والخمسون إسلام صالح اليهودي 293
140 الرابع والخمسون قد اللؤلؤ نصفين 298
141 الخامس والخمسون قول جبرائيل وميكائيل: هنيئا لك يا حسن حين أكل من رطب المائدة 304
142 السادس والخمسون في الشرب هنيئا مريئا 309
143 السابع والخمسون الجام 310
144 الثامن والخمسون الجام أيضا 314
145 التاسع والخمسون التفاحة 316
146 الستون السفرجلة 318
147 الحادي والستون الأترجة 319
148 الثاني والستون الرمان 320
149 الثالث والستون الرمان 321
150 الرابع والستون الثياب التي أتى بها رضوان 323
151 الخامس والستون الثياب التي نزل بها جبرائيل 325
152 السادس والستون الشجرتان اللتان في الجنة تسمى إحداهما الحسن والأخرى الحسين وأكل منهما النبي - صلى الله عليه وآله - فولدت فاطمة - عليها السلام - منه - صلى الله عليه وآله - وولدت فاطمة - عليها السلام - لعلي - عليه السلام - الحسن والحسين فصارا ريحانتا رسول - صلى الله عليه وآله - 328
153 السابع والستون القصران اللذان في الجنة له - عليه السلام - ولأخيه الحسين أحدهما أخضر والآخر أحمر 331
154 الثامن والستون المكتوب على باب الجنة 332
155 التاسع والستون المكتوب على جبين الحورية 333
156 السبعون الطبق الذي نزل وفيه الرمان والعنب 333
157 الحادي والسبعون الملك الذي نزل على صفة الطير 334
158 الثاني والسبعون الملك الذي نزل يبشر النبي - صلى الله عليه وآله - ان الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة 334
159 الثالث والسبعون أنه - عليه السلام - عنده ديوان الشيعة، ورأى الرجل اسمه واسم عمه فيه 336
160 الرابع والسبعون الفرجة المكشوطة إلى العرش 338
161 الخامس والسبعون إخباره - عليه السلام - بما يجري من عائشة بعد موته - عليه السلام - 340
162 السادس والسبعون رده - عليه السلام - لسؤال الخضر - عليه السلام - 341
163 السابع والسبعون رده - عليه السلام - سؤال ملك الروم ومعرفة ما عرض عليه من صور الأنبياء - عليهم السلام - 346
164 الثامن والسبعون رده - عليه السلام - سؤال ابن الأصفر 355
165 التاسع والسبعون علمه - عليه السلام - بما حدث به ليلا رجل رجلا 359
166 الثمانون علمه - عليه السلام - بما يكون من الأعرابي من الإسلام بعد اطلاعه على ما في نفسه وشرح حاله 359
167 الحادي والثمانون أنة - عليه السلام - يرى عند الاحتضار 363
168 الثاني والثمانون أنه - عليه السلام - نور بجنب العرش 363
169 الثالث والثمانون معرفته - عليه السلام - مكنون العلم 366
170 الرابع والثمانون العوذة التي ربطها - عليه السلام - في كتف ابنه القاسم وأمره أن يعمل بما فيها 366
171 الخامس والثمانون معرفته - عليه السلام - بالطعام الذي فيه السم 372
172 السادس والثمانون أنه - عليه السلام - سقي السم مرارا 374
173 السابع والثمانون أنه - عليه السلام - يعلم قاتله 376
174 الثامن والثمانون أنه - عليه السلام - حي بعد الموت 380
175 التاسع والثمانون مثله 382
176 التسعون ذكر الدابة البحرية له - عليه السلام - 384
177 الحادي والتسعون العين والجدار اللذان أخرجا له ولأخيه الحسين - عليهما السلام - 386
178 الثاني والتسعون زهو النبي - صلى الله عليه وآله - وجبرائيل - عليه السلام - به وبأخيه الحسين - عليه السلام - 389
179 الثالث والتسعون التفاحة والرمانة والسفرجلة التي من جبرائيل - عليه السلام - 392
180 الرابع والتسعون علمه - عليه السلام - بما يصنع وبأخيه الحسين - عليه السلام - وإخباره - عليه السلام - أنه يزدلف إلى أخيه الحسين - عليه السلام - ثلاثون ألفا 394
181 الخامس والتسعون استجابة دعائه في الاستسقاء 395
182 السادس والتسعون خبر الأعرابي المحرم ورده - عليه السلام - على الأعرابي في زيادة سؤاله 396
183 السابع والتسعون علمه - عليه السلام - بما يكون وبما في النفس 402
184 الثامن والتسعون علمه - عليه السلام - بالغائب وبما في النفس 410
185 التاسع والتسعون صيرورة لرجل امرأة وعوده رجلا 414
186 الباب الثالث في معاجز أبي عبد الله الحسين ابن علي بن أبي طالب الشهيد - عليهما السلام - 417
187 الأول أن الله ل جلاله خلق من نور الحسين - عليه السلام - الجنان والحور العين 417
188 الثالث معجزات مولده - عليه السلام - 426
189 الرابع نزول ألف قبيل، والقبيل ألف ألف من الملائكة، والصفح عن الملك دردائيل يوم مولده 432
190 الخامس الصفح عن فطرس من الله جل جلاله 436
191 السادس الملك الذي نادى يوم ولد 438
192 السابع تفجع الملك - عليه السلام - عليه - عليه السلام - 440
193 الثامن اشتقاق اسمه من اسم الله جل جلاله 442
194 التاسع أنه لم يجعل الله عز وجل له من قبل سميا وبكاء السماء عليه - عليه السلام - 444
195 العاشر أنه - عليه السلام - من نور في رسول الله صلى الله عليه وآله - 446
196 الحادي عشر أنه - عليه السلام -، لم يرتضع من أنثى بل من إبهام رسول الله - صلى الله عليه وآله -، وفي رواية أخرى: من لسانه 448
197 الثاني عشر علمه - عليه السلام - المصارع بالعراق 449
198 الثالث عشر نزول الملائكة إليه وإخباره بأنه لا ينجو من أصحابه إلا ولده علي - عليه السلام - 449
199 الرابع عشر علمه - عليه السلام - بمشهده وأن زحر بن قيس يحمل رأسه إلى يزيد ولا يعطيه شيئا 450
200 الخامس عشر كلام أسد عقور 451
201 السادس عشر إخراجه - عليه السلام - من سارية المسجد عنبا وموزا 452
202 السابع عشر إخباره - عليه السلام - باجتماع طغاة بني أمية على قتله ويقدمهم عمر بن سعد - لعنه الله - 453
203 الثامن عشر إخباره - عليه السلام - الأوزاعي مما جاء إليه من منعه عن المسير إلى العراق 453
204 التاسع عشر إخباره بأنه - عليه السلام - صاحب كربلاء 454
205 العشرون معرفته اللصوص الذين قتلوا غلمانه - عليه السلام - الذين نهاهم عن الخروج إلا يوم كذا 455
206 الحادي والعشرون شفاؤه - عليه السلام - الوضح في حبابة الوالبية 457
207 الثاني والعشرون النخلة اليابسة أخرج منها الرطب 459
208 الثالث والعشرون إخباره - عليه السلام - بأن من لحق به استشهد 460
209 الرابع والعشرون كلام رأسه الشريف، وقراءته سورة الكهف 462
210 الخامس والعشرون سقيه - عليه السلام - أصحابه من إبهامه، وإطعامهم من طعام الجنة، وسقيهم من شرابها 463
211 السادس والعشرون طبعه - عليه السلام - في حصاة حبابة الوالبية 465
212 السابع والعشرون مثله 467
213 الثامن والعشرون الأسد الذي منع من وطئ جسد الحسين - عليه السلام - 469
214 التاسع والعشرون الكلبية وجواريها اللاتي في مأتمه - عليه السلام - وما أهدي لهن 470
215 الثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام - في الاستسقاء 471
216 الحادي والثلاثون استجابة دعائه على ابن جويرية 472
217 الثاني والثلاثون استجابة دعائه على ابن جويرية المزني 473
218 الثالث والثلاثون استجابة دعائه على تميم بن حصين 474
219 الرابع والثلاثون استجابة دعائه على محمد بن الأشعث 475
220 الخامس والثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام - على رجل من بني أبان ابن دارم 477
221 السادس والثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام - على ابن جوزة - لعنه الله - 478
222 السابع والثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام - على عبد الله بن الحصين 479
223 الثامن والثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام - على رجل 480
224 التاسع والثلاثون استجابة دعائه - عليه السلام - على رجل 480
225 الأربعون استجابة دعائه - عليه السلام - على رجل 480
226 الحادي والأربعون استجابة دعائه - عليه السلام - على عمر بن سعد - لعنه الله - 481
227 الثاني والأربعون استجابة دعائه - عليه السلام - في الخيرة حين أراد الخروج إلى الكوفة، وأنه رأى جده - صلى الله عليه وآله - في المنام 483
228 الثالث والأربعون النور الذي خرج له - عليه السلام - من قبر جده - صلى الله عليه وآله - حين أراد أن يودعه 485
229 الرابع والأربعون استشهاده - عليه السلام - رسول الله - صلى الله عليه وآله - لما عزم على الخروج إلى العراق 487
230 الخامس والأربعون أنه - عليه السلام - لما أراد الخروج إلى العراق بعثت إليه أم سلمة وذكرت له التربة المودعة عندها من رسول الله - صلى الله عليه وآله - وأراها الحسين - عليه السلام - كربلاء، ومضجعه، ومضجع أصحابه بها 489
231 السادس والأربعون أنه لم يولد لستة أشهر فعاش إلا الحسين - عليه السلام -، وعيسى بن مريم - عليه السلام - 492
232 السابع والأربعون أنه - عليه السلام - كان رسول الله - صلى الله عليه وآله - يلقمه إبهامه فيجعل له منها رزقا 492
233 الثامن والأربعون علمه - عليه السلام - بموضع الماء 494
234 التاسع والأربعون أنه - عليه السلام - دفع إليه أربعة من الملائكة شربة من الماء 494
235 الخمسون الماء الذي أخرجه إلى أصحابه 495
236 الحادي والخمسون الماء الذي خرج من خاتمه - عليه السلام - للقاسم بن الحسن - عليه السلام - 496
237 الثاني والخمسون قوله - عليه السلام - لمروان بن الحكم بعلامة غضبه 497
238 الثالث والخمسون أنه - عليه السلام - دخل على مريض فطارت الحمى حين دخل - عليه السلام - 499
239 الرابع والخمسون أنه - عليه السلام - أرى جماعة ما لا يطيقون 500
240 الخامس والخمسون كلام الغلام الرضيع 500
241 السادس والخمسون أنه - عليهم السلام - أرى الأصبغ رسول الله - صلى الله عليه وآله - وأمير المؤمنين - عليه السلام - 501
242 السابع والخمسون تعريضه - عليه السلام - بابن الزبير 503
243 الثامن والخمسون كفه بكف جبرائيل - عليهما السلام - 503
244 التاسع والخمسون أن أصحاب الحسين - عليه السلام - معرفون بأسمائهم من قبل 503
245 الستون أنه - عليه السلام - وأصحابه لا يجدون ألم مس الحديد 504
246 الحادي والستون كلامه - عليه السلام - مع فرسه 505
247 الثاني والستون محاماة فرسه عنه - عليه السلام - 505
248 الثالث والستون تخليصه - عليه السلام - يد الرجل من ذراع المرأة 506
249 الرابع والستون إحياء ميت 507
250 الخامس والستون اسوداد الشعر بعد ما ابيض 508
251 السادس والستون الجدار الذي رمي بينه - عليه السلام - وبين أخيه الحسن - عليه السلام - أراد الحاجة، والعين التي نبعت لهما، ويبس يد عدوه حين هم به 509
252 السابع والستون إظهاره - عليه السلام - لجماعة أباه - عليه السلام - 512
253 الثامن والستون إخباره - عليه السلام - بأن المرأة التي تزوجها مولاه مشؤومة 512
254 التاسع والستون أنه - عليه السالم - أعطي ما أعطي النبيون من إحياء الموتى، وإبراء الأكمه والأبرص، والمشي على الماء 513
255 السبعون ارتداد الأعمى بصيرا 514
256 الحادي والسبعون علمه - عليه السلام - أن الأعرابي جنب 515
257 الثاني والسبعون أنه وأخاه الحسن - عليهما السلام - يعرفان ألف ألف لغة 516
258 الثالث والسبعون الحلة التي أهداها الله جل جلاله لأجله - عليه السلام - 517
259 الرابع والسبعون الثياب التي أتى بها رضوان خازن الجنة له ولأخيه - عليهم السلام - 518
260 الخامس والسبعون الثياب التي أتى بها جبرائيل - عليه السلام - له ولأخيه الحسن - عليهما السلام - من الجنة 519
261 السادس والسبعون شق اللؤلؤة بنصفين جبرائيل - عليه السلام 522
262 السابع والسبعون كلام الظبية بفضله - عليه السلام - 522
263 الثامن والسبعون الجام النازل 530
264 التاسع والسبعون جام آخر 534
265 الثمانون التفاحة النازلة 535
266 الحادي والثمانون السفرجلة 537
267 الثاني والثمانون الأترجة 538
268 الثالث والثمانون الرومان 540
269 الرابع والثمانون الرومان 540
270 الخامس والثمانون الرمان والعنب 542
271 السادس والثمانون الرطب 543
272 السابع والثمانون هنيئا مريئا عند الشرب 547