وقال أيضا في الباب الثاني من الفصل الرابع ﴿بناء على ما في الترجمة﴾ (1):
" پس از آن در خلافت معتمد مدت چند سال عصيان كردند ومادرانى را كه كاتب إذ كوتكين بود منع كردند از آنكه در شهر آيد تا آنگاه كه برايشان ظفر يافت و خراج هفت سأله جمع كرد " (2).
وأيضا هناك (3):
" چنين گويند كه چون علي بن هاشم بقم آمد وپس از ومفلح تركي وپس ازو مادرانى از أين كفلاى ده گانه بجمله مال خراج مطالبت نمودند وهلاك ايشان در أين سبب واقع گشت وهمچنين از برأي أين رسم أبو القاسم بن صديم را بعراق بردند در خلافت معتضد بسبب شكايت كردن بنى أب أو از ولد آدم بن عبد الله ازو، پس از آنكه مادرانى أبو القاسم را إلزام كرده بود بخراج ولد الأب، پس راست كه أبو القاسم سبب أين رسم عرض كرد وكشف نمود أو را معذور داشتند وبدين سبب از برأي أو امضاء نوشتند واز آن بنگردانيدند پس أبو القاسم معزز ومكرم باز گرديد وضعيتهاى ولد آدم در دست أو بودند تا آنگاه كه وفات يافت وهمچنين علي بن أبو الهيجاء در روز گار مادرانى بدين سبب از شهر بيرون آمد وعبد الله بن أحمد حماد درويش گشت ". (4) قال الطبري عند ذكر ما كان من الحوادث في سنة ست وسبعين ومائتين ما نصه (ج 11، ص 333 - 434 من الطبعة الأولى):
" ولأربع عشرة خلت من شهر ربيع الأول من هذه السنة شخص أبو أحمد من مدينة - السلام إلى الجبل، وكان سبب شخوصه إليها فيما ذكر أن الماذرائي كاتب إذكوتكين أخبره أن له هنالك مالا عظيما وأنه إن شخص صار ذلك إليه فشخص إليه فلم يجد من المال الذي أخبره به شيئا فلما لم يجد ذلك شخص إلى الكرج ثم إلى أصبهان يريد أحمد بن عبد العزيز بن أبي دلف فتنحى له أحمد بن عبد العزيز عن البلد بجيشه وعياله وترك داره بفرشها لينزلها أبو أحمد إذا قدم ".
قال ابن الأثير في الكامل عند ذكر حوادث السنة المشار إليها ما لفظه (ج 7،