(لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم) والاستثناء قرينة على أن المراد بعدم الحب التحريم، والله العالم.
سؤال 1532: لو كان المؤمن قد ارتكب ما يوجب الحد، ثم تاب توبة نصوحا، فهل الأفضل له الاقرار أمام الحاكم للتطهر بالحد أو لا؟ ثم لو كان قد شهد من مؤمن ما يوجب حدا ثم علم بحسن توبته، فما هو حكم شهادته عليه؟
التبريزي: الأفضل له التوبة، ووظيفة من شهد منه شيئا الاغفاء، والله العالم.