النبي الأكرم (ص).
أبو بكر.
عمر بن الخطاب.
علي بن أبي طالب.
عبد الرحمن بن عوف.
عبد الله بن عباس.
أبو هريرة.
عبد الله بن مسعود.
عبد الله بن عمر.
أنس بن مالك.
عروة بن الزبير.
عمران بن حصين.
حفص بن عمر.
عائشة بنت أبي بكر.
فالأحاديث المعارضة لرأي عثمان الصلاتي كثيرة جدا، قد يصعب استقصاؤها وحصرها، وقد اعتبرنا رواة قصر النبي الصلاة بمنى من مخالفي عثمان الفقهيين، وكذا الحال بالنسبة إلى فعل النبي والشيخين.
ولم تقف حدود الاعتراض على رأي الخليفة الجديد عند هذا الحد، بل تعدته حتى صارت عامة الناس تنقم عليه.. فقد مر في حديث ابن عباس، قوله:
فعاب ذلك غير واحد من أصحاب النبي، حتى جاءه علي فيمن جاءه (1)... الخ.
وقال ابن حجر العسقلاني: أخرج أحمد والبيهقي من حديث عثمان: وأنه