الثالثة: ادعاؤه زيادا.
الرابعة: قتله حجر بن عدي وأصحابه، ويل له من حجر وأصحابه، ويل له من حجر وأصحابه (1).
وقد قال علي (عليه السلام): لكل أمة آفة، وآفة هذه الأمة بنو أمية (2).
وقال النبي (صلى الله عليه وآله): اللهم العن الراكب والقائد والسائق (أبو سفيان ومعاوية وعتبة) (3). وبينما كان بنو أمية أبغض الخلق إلى الله تعالى ورسوله (صلى الله عليه وآله) والصحابة، أصبحوا أقرب المقربين للخليفة في زمن أبي بكر وعمر وعثمان! ووصف عمر معاوية بالمصلح! (4) أبو هريرة الدوسي أسلم أبو هريرة متأخرا وقدم المدينة والنبي (صلى الله عليه وآله) في خيبر، وسكن في المدينة في مساكن أهل الصفة (5).
ولقد عينه عمر واليا على البحرين ثم قال له: هل علمت من حين استعملتك