الصحية المأخوذة بعين الاعتبار في كل تشريعات الإسلام وينبغي أن يستشهد لذلك بأمثلة من تشريعات الإسلام المختلفة وبالأخص تشريعات التغذية والصوم والطبابة والتطهر والصلاة. ثم تدرس فقرات الصلاة ذات العلاقة الأكيدة بالصحة الجسدية فتبحث مثلا:
الاستيقاظ المبكر وعلاقته بصحة الرئة ونقاء الدم.
والنوم المبكر وعلاقته بصحة الجسم بشكل عام.
والتطهر بأنواعه وعلاقته بصحة الجسم بشكل عام.
والسواك المستحب قبل كل وضوء وعلاقته بصحة الفم والمعدة.
والاستنشاق المستحب قبل كل وضوء ثلاث مرات وعلاقته بصحة الأنف والرأس.
وغسل الأطراف وعلاقته بصحة الأطراف والجسم.
والوقوف للصلاة باطمئنان وعلاقته بصحة الأعصاب والركوع الذي يتكرر في الأقل 17 مرة يوميا وعلاقته بصحة العمود الفقري وجهاز الهضم.
والسجود الذي يتكرر في الأقل 34 مرة يوميا وعلاقته بصحة الجهاز الهضمي ودورة الدم في الرئة والرأس.
والسجود على الأعضاء السبعة الجبهة والكفين والركبتين وإبهامي الرجلين وعلاقة ذلك بصحة الشرايين.
وجلسة التورك المستحبة في الصلاة، وهي أن يجلس المصلي على فخذه الأيسر واضعا ظاهر قدمه اليمنى على باطن قدمه اليسرى، وكراهة الجلوس على القدمين. وعلاقة ذلك بسلامة الفقرات والجهاز الهضمي.
وكراهة افتراش الساعدين حال السجود (كما تجلس السباع) وعلاقته