الناس " الوسائل ج 3 ص 273.
وعنه صلى الله عليه وآله قال " الركعتان في جوف الليل أحب إلي من الدنيا وما فيها " الوسائل ج 3 ص 273.
وعن الإمام الصادق (ع) قال " عليكم بصلاة الليل فإنها سنة نبيكم، ودأب الصالحين قبلكم، ومطردة الداء عن أجسادكم " الوسائل ج 3 ص 271.
" المال والبنون زينة الحياة الدنيا وثمان ركعات من آخر الليل زينة الآخرة، وقد يجمعهما الله لأقوام " الوسائل ج 3 ص 276.
" ما من عمل حسن يعمله العبد إلا وله ثواب في القرآن إلا صلاة الليل فإن الله لم يبين ثوابها العظيم خطره عنده فقال (تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون. فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون) " الوسائل ج 5 ص 280.
في النوافل عموما:
عن النبي صلى الله عليه وآله قال " إذا قام العبد في صلاته نظر الله عز وجل إليه وأظلته الرحمة من فوق رأسه إلى أفق السماء، والملائكة تحفه ومن حوله إلى أفق السماء، ووكل الله به ملكا قائما على رأسه يقول: يا أيها المصلي لو تعلم من ينظر إليك ومن تناجي ما التفت ولا زلت عن موضعك أبدا " الوسائل ج 3 ص 21.
وعن معاوية بن وهب قال: سألت أبا عبد الله الصادق (ع) عن أفضل ما يتقرب به العباد إلى ربهم وأحب ذلك إلى الله عز وجل ما هو؟ فقال " ما علم شيئا بعد المعرفة أفضل من هذه الصلاة! " الوسائل ج 3 ص 25.
وعن الإمام الرضا (ع) قال:
" الصلاة قربان كل تقي " الوسائل ج 3 ص 30