وقال أيضا في ج 1 ص 214:
قال جعفر بن محمد: المستدين تاجر الله في الأرض.
وقال أيضا في ص 313:
قال جعفر بن محمد: ما أنعم الله على عبد نعمة فعرفها بقلبه وشكرها بلسانه فما يبرح حتى يزداد.
وقال أيضا في ج 1 ص 315:
قال جعفر بن محمد: من لم يشك الجفوة لم يشكر النعمة.
وقال أيضا في ج 1 ص 318:
قال جعفر بن محمد: ما من شئ أسر إلي من يد أتبعها أخرى، لأن مع الأواخر يقطع لسان شكر الأوائل.
وقال أيضا في ج 1 ص 320:
قال جعفر بن محمد: حاجة الرجل إلى أخيه فتنة لهما، إن أعطاه شكر من لم يعطه، وإن منعه ذم من لم يمنعه.
وقال أيضا في ج 1 ص 370:
قال جعفر بن محمد: لأن أندم على العفو خير من أن أندم على العقوبة.
وقال أيضا في ج 1 ص 394:
قال جعفر بن محمد: من نقله الله عز وجل من ذل المعاصي إلى عز الطاعة أغناه