كلامه عليه السلام في القرآن فيه أحاديث:
منها ما رواه جماعة من أعلام العامة في كتبهم:
فمنهم الحافظ أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي المتوفى سنة 458 في كتابه " الأسماء والصفات " (ص 316 ط بيروت) قال:
أخبرنا أبو القاسم نذير بن الحسين بن جناح المحاربي بالكوفة، أنا أبو الطيب محمد ابن الحسين بن جعفر التميلي، أنا أبو محمد بن زيدان البجلي، ثنا هارون بن حاتم البزاز، ثنا محمد بن إسماعيل بن أبي فديك، عن أبي ذئب، عن الزهري قال: سألت علي بن الحسين رضي الله عنهما عن القرآن؟ فقال: كتاب الله وكلامه.
ومنهم العلامة الشيخ فخر الدين أبو عبد الله محمد بن عمر بن الحسين الرازي القرشي البكري الطبري الشافعي المتوفى سنة 606 في كتابه " عصمة الأنبياء " (ص 90 ط مكتبة الثقافة الدينية بالقاهرة) قال:
فإن قلت: فما البرهان الذي رآه يوسف عليه السلام؟ قلت: فيه وجوه ثمانية - إلى أن قال:
الخامس: عن زين العابدين: كان في ذلك البيت صنم فألقت المرأة ثوبا عليه وقالت: أستحي عنه. فقال يوسف: تستحي من الصنم، فأنا أحق أن أستحي من الواحد القهار.
ومنهم العلامة الحسين بن الحكم الحبري في " ما نزل من القرآن في أهل البيت " نسخة طاشقند ص 11 قال: