وروده عليه السلام بنيسابور رواه جماعة من أعلام العامة في كتبهم:
فمنهم العلامة الحافظ شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الذهبي في " سير أعلام النبلاء " (ج 9 ص 390 ط مؤسسة الرسالة، بيروت) قال:
قال الحاكم: ورد الرضا نيسابور سنة مائتين، بعث إليه المأمون رجاء بن أبي الضحاك لإشخاصه من المدينة إلى البصرة، ثم منها إلى الأهواز، فسار منها إلى فارس، ثم على طريق بست إلى نيسابور، وأمره أن لا يسلك به طريق الجبال، ثم سار به إلى مرو.
حديث سلسلة الذهب حدثه عليه السلام أهل نيشابور قد تقدم نقله عن أعلام العامة في ج 12 ص 387 و ج 19 ص 579، ونستدرك هيهنا عن الكتب التي لم نرو عنها فيما سبق:
فمنهم العلامة الشيخ عبد الغني بن إسماعيل النابلسي المتوفى سنة 1143 في " أسرار الشريعة أو الفتح الرباني والفيض الرحماني " (ص 223 ط دار الكتب العلمية في بيروت سنة 1405) قال: