الأفهام " (ص 199 وص 163 ط لكهنو) روى الحديث نقلا عن تفسير " معالم التنزيل " قال: وقد غدا رسول الله صلى الله عليه وسلم محتضنا للحسين عليه السلام آخذا بيد الحسن وفاطمة تمشي خلفه وعلي خلفها وهو يقول لهم: إذا أنا دعوت فأمنوا.
ومنهم العلامة السيد أبو بكر العلوي الحضرمي الشافعي في " رشفة الصادي " (ص 25 ط القاهرة).
روى الحديث بعين ما تقدم عن " شرح المواهب اللدنية " إلى قوله: لا يبقى نفر إلى يوم القيامة.
ومنهم الحافظ الذهبي في " سير أعلام النبلاء " (ج 3 ص 192 ط دار المعارف بمصر).
روى عن الأزرق بن قيس في قصة المباهلة قال: وأخذ بيد فاطمة والحسن والحسين وقال: هؤلاء بني.
ومنهم العلامة أبو الليث نضر بن محمد السمرقندي في " تفسير القرآن " (ج 1 ص 134 المخطوط) قال:
فلما كان ذلك اليوم خرج النبي صلى الله عليه وسلم وأخذ بيد الحسن والحسين وخرج معه علي بن أبي طالب وفاطمة رضي الله عنهم، فلما اجتمعوا في الموضع الذي واعدهم طلب منهم الملاعنة، فقالوا: نعوذ بالله.
وممن تقدم نقله منا مرسلا في (ج 3 ص 46 إلى ص 61).
العلامة البغوي في " معالم التنزيل ".
ومنهم العلامة جار الله الزمخشري في " الكشاف ".
ومنهم العلامة ابن العربي في " أحكام القرآن ".
ومنهم العلامة الإمام فخر الدين الرازي في " تفسيره ".