أو لأبعثن إليهم رجلا مني أو كنفسي فليضربن أعناق مقاتليهم وليسبين ذراريهم قال فرأى الناس أنه أبو بكر أو عمر، وأخذ بيد علي فقال: هذا هو - رواه أبو يعلى ومنهم العلامة ابن حجر الهيثمي في (الصواعق المحرقة) (ص 75 ط الميمنية بمصر) روى الحديث من طريق ابن أبي شيبة عن عبد الرحمان بن عوف بعين ما تقدم أولا عن (مجمع الزوائد).
ومنهم العلامة القندوزي في (ينابيع المودة) (ص 40 ط اسلامبول):
وأخرج ابن عقدة والحافظ أبو الفتوح العجلي في (الموجز) والديلمي وابن أبي شيبة وأبو يعلى عن عبد الرحمان بن عوف فذكر الحديث بعين ما تقدم أولا عن (مجمع الزوائد) وزاد بعد قوله: سبع عشرة كلمة: ليلة. وقيل قوله ثم قام خطيبا: ثم فتح الله الطائف، وذكر بعد قوله: لأبعثن إليكم رجلا: كنفسي.
وفي (ص 285، الطبع المذكور) روى الحديث من طريق ابن أبي شيبة عن عبد الرحمان بن عوف بعين ما تقدم عن (الصواعق).
ومنهم العلامة المولوي السيد أبو محمد الحسيني البصري المتوفى في أوائل القرن الرابع عشر في (انتهاء الأفهام) (ص 212) روى الحديث بعين ما تقدم عن (الينابيع) بالطرق المذكورة فيها.
ومنهم العلامة الآمرتسري في (أرجح المطالب) (ص 446 ط لاهور) روى الحديث من طريق ابن أبي شيبة وأبي يعلى والحاكم، عن عبد الرحمن