لا سيف إلا ذو الفقار " " قتاله مع الناكثين " " لا يحبه إلا مؤمن " " حديث الثقلين " " مبارزة علي مع عمرو " " نزول آية التطهير في الخمسة الطاهرة " " مؤاخاة علي " ع " مع النبي " ص " " الحسنان سبطا هذه الأمة " " علي أول من صلى " " حديث سد الأبواب " " حديث اختصاصه بالعمل بآية النجوى " " حديث اختصاصه بدفن النبي " ص " ما رواه جماعة من أعلام القوم.
منهم الحافظ أبو المؤيد الموفق بن أحمد أخطب خوارزم المتوفى سنة 568 في " المناقب " (ص 246 ط تبريز) قال:
وأخبرني الشيخ الإمام شهاب الدين أفضل الحفاظ أبو النجيب سعد بن عبد الله بن الحسن الهمداني المعروف بالمروزي فيما كتب إلي من همدان، أخبرني الحافظ أبو علي الحسن " الحسين خ " بن أحمد بن الحسين " حسن خ " فيما أذن لي في الرواية عنه، أخبرني الشيخ الأديب أبو يعلى عبد الرزاق بن عمر بن إبراهيم الطهراني سنة 473 ثلاث وسبعين وأربعمأة أخبرني الإمام الحافظ طراز المحدثين أبو بكر أحمد بن موسى بن مردويه الإصبهاني حدثني قال الشيخ الإمام شهاب الدين أبو النجيب سعد بن عبد الله الهمداني وأخبرنا بهذا الحديث عاليا الإمام الحافظ سليمان بن إبراهيم الإصبهاني في كتابه من إصبهان سنة 488 عن أبي بكر أحمد بن موسى بن مردويه، حدثني سليمان بن محمد بن أحمد، حدثني يعلى بن سعد الرازي، حدثني محمد بن حميد، حدثني رافر بن سليمان الحرث بن محمد، عن أبي الطفيل عامر بن واثلة قال: كنت على الباب يوم الشورى مع علي في البيت يوم الشورى وسمعته يقول لهم: لأحتجن عليكم بما لا يستطيع عربيكم ولا أعجميكم بغير ذلك ثم قال: أنشدكم الله أيها النفر جميعا أفيكم أحد وحد الله قبلي؟ قالوا: لا، قال: فأنشدكم الله هل منكم أحد له أخ مثل جعفر الطيار في الجنة مع الملائكة؟ قالوا اللهم لا، قال: أنشدكم الله هل فيكم أحد له عم كعمي حمزة