ثمانين، (1) فمات (رحمه الله) في الوقت الذي حده، وبعث إليه الكفن قبل موته بشهر. (2) وبالطريق المذكور، يرفعه إلى أبي العباس أحمد بن [الخضر] (3) بن صالح الخجندي (4) أنه خرج إليه من صاحب الزمان (عليه السلام) [توقيع] (5) بعد أن كان قد ألح في الفحص والطلب وسار في البلاد، وكتب على يد الشيخ أبي القاسم بن روح إلى الصاحب (عليه السلام)، يشكو إليه تعلق قلبه واشتغاله بالفحص وطلب الحق، وسأل الجواب
(٢٨٦)