بما تسكن إليه نفسه وينكشف له بما يعمل عليه.
فخرج إليه توقيع: من بحث فقد طلب، ومن طلب فقد دل (1)، ومن دل فقد أشاط (2)، ومن أشاط (فقد أغرى (3)، ومن أغرى) (4) فقد أشرك.
قال: فكففت عن الطلب وسكنت نفسي، وعدت إلى منزلي مسرورا والحمد لله. (5) وعن عبد الله بن جعفر الحميري (6) قال: خرج التوقيع إلى الشيخ أبي جعفر محمد ابن عثمان العمري في التعزية بأبيه: أجزل الله لك الثواب، وأحسن لك العزاء، رزيت