قال الشاكري: ولئن فات بني سعود ايذاء أهل البيت الطاهرين في حياتهم، فلقد تتبعوهم رميما وهدموا قبورهم، وطاردوا شيعتهم ومحبيهم وزوارهم، وإلى يومنا هذا.
كما قال الشاعر البسامي:
تالله إن كانت أمية قد أتت * قتل ابن بنت نبيها مظلوما فلقد اتاه بنو أبيه بمثله * هذا لعمرك قبره مهدوما أسفوا على أن لا يكونوا شاركوا * في قتله فتتبعوه رميما ولقد أتى بنو سعود بمثله، أو أكثر منه.