(١) انظر عن (زرارة بن أعين) في:
بهجة الآمال ٤ / ١٦٢، وتعليقة الوحيد: ١٤١، وتنقيح المقال ١ / ٤٣٨ رقم ٤٢١٣ ورجال ابن داود ٩٦ / رقم ٦٢٩ وص: ٢٠٩، ورجال بحر العلوم ١ / ٢٢٢، ورجال البرقي ص: ١٤ و ٤٧، والخلاصة ص: ١٣٦ و ٧٦، ورجال النجاشي ١٧٥ رقم ٤٦٣ والفهرست ٧٤ رقم ٣٠٢، ومستدرك الوسائل ٣ / ٥٩٦، ومعجم رجال الحديث ٨ / ٢٢٥ رقم ٤٦٦٢، ومنتهى المقال: ١٣٥، ومنهج المقال: ١٤٢ وهداية المحدثين ص: ٦٥، ومعجم الثقات ص: ٥٥ رقم ٣٥٢، ومجمع الرجال ٣ / ٢٥، وجامع الرواة ١ / ٣٢٤، والكامل في الضعفاء لابن عدي ٣ / ٢٤١ رقم ٧٣٢، ولسان الميزان ٢ / ٤٧٣ رقم ١٩٠٨، أعيان الشيعة ٧ / ٤٦، قاموس الرجال ٤ / ٤١٥.
(٢) بين المصطلحات الواردة على لسان الفقهاء وعلماء الأصول والحديث (أصحاب الاجماع) إشارة إلى ما قاله الكشي في رجاله في قوله: اجتمعت العصابة على تصديق هؤلاء - ومجموعهم ثمانية عشر وقيل تسعة عشر ويعني ذلك أنه من ينقل عنه من قبل هؤلاء فإنه يعد موثقا حتى ولو كان عندنا مجهولا، فمن يقع بين زرارة والإمام المعصوم (عليه السلام) يكون موثقا لأن زرارة من أصحاب الاجماع ولا ينقل الا عن الثقة فلا يبحث عن وثاقة المنقول عنه حينئذ لجلالة الناقل ووثاقته، فهذا مقصود من يذهب إلى صحة ما ينقله أصحاب الاجماع، الا ان هذا المبنى قد فنده بعض الفقهاء المعاصرين على ان اجماع العصابة في هؤلاء انما يعني وثاقتهم بالخصوص لا ان المنقول عنه من قبلهم يكون موثقا حتى ولو كان مجهولا فتأمل.

مفاتيح البحث: الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام ⁽¹⁾، عبد الله بن عمرو ⁽¹⁾، زرارة بن أعين ⁽⁴⁾، علي بن الحسين ⁽¹⁾، كتاب رجال النجاشي ⁽¹⁾، كتاب رجال الكشي ⁽¹⁾، كتاب لسان الميزان لإبن حجر ⁽¹⁾، كتاب جامع الرواة ⁽¹⁾، كتاب الثقات لابن حبان ⁽¹⁾، كتاب أعيان الشيعة للأمين ⁽¹⁾، كتاب تنقيح المقال في علم الرجال ⁽¹⁾