الرحمن الرحيم " ووضعتها في السبع الطول - زاد غندر قال عوف:
وعما يدعيان القرينين (1).
* حدثنا هارون بن عمير قال، حدثنا ضمرة بن ربيعة قال، حدثنا إسماعيل بن عياش قال، حدثنا حبان بن يحيى البهراني، عن أبي محمد القرشي قال: أمرهم عثمان رضي الله عنه أن يتابعوا الطول فجعلت سورة الأنفال وسورة التوبة في السبع ولم يفصل بينهما ببسم الله الرحمن الرحيم.
* حدثنا أحمد بن عيسى، حدثنا عبد الله بن وهب، عن ابن لهيعة قال: يقولون إن براءة من " يسئلونك (2) " وإنما ترك بسم الله الرحمن الرحيم أن تكتب في براءة لأنها من " يسئلونك (3) " * حدثنا أحمد بن عيسى قال، حدثنا عبد الله بن وهب قال، أخبرني سليمان بن بلال قال، سمعت ربيعة (4) يسأل: لم قدمت البقرة وآل عمران، وقد نزل قبلهما بضع وثمانون سورة بمكة، وإنما نزلتا بالمدينة؟ فقال: قدمتا وألف القرآن على علم ممن ألفه