إلخ هرائه؟!! أم أن ذلك جائز له حرام على غيره؟!! ثم نقول وهل يسمى هذا إنصافا أم تعصبا؟!!
2) وصف في هذا الكتاب أيضا (الصحيحة السادسة) ص (588) الحافظ ابن حجر بالتناقض فقال هناك:
(وأما الحافظ فقد تناقض) ثم قال أيضا واصما إياه بالتناقض (قلت ووجه التناقض أنه يعلم أن أبا إسحاق هذا مدلس مشهور.....) إلى آخر هرائه!!
وهذا يؤكد لكم جميع ما تقدم من قولي فيه!! ولماذا لا يقول (اجتهادات مختلفة ومراجعات علمية) ولماذا لا يقال: (وإنما هي تناقضات رأسه واضطرابات فكره.....)؟!!!
3) قال عن الأستاذ أبي الأعلى المودودي ص (870): (وهو كثير التناقض في كتابه المذكور في وجه المرأة تناقضا يدل على أنه كان غير مطمئن لرأي خاص فيه).
وقال عن بعض أصحابه ومريديه القدماء ص (330): (وبخاصة أن كل من يقرأها ويقرأ بعض تعليقاته يقطع بأن الرجل محرور ومتناقض فيما يقول).
وقال ص (416): (وأما المعلق على الاحسان فكان متناقضا في ذلك أشد التناقض).
وقال أيضا عن رجل من جماعته في مرافق له في رأى من آرائه بعدما قال عنه ص (1004):
(وإن من جهل هذا الأثري المزعوم وغباوته) قال ص (1005): (ومن جهل الرجل وتناقضه).
فلماذا لا يقال عن هؤلاء الآن (مراجعات علمية واجتهادات مختلفة) ولماذا لا يقال عن هذا المتناقض!! أن هذه الأمور التي وصف هؤلاء القوم بها (إنما هي