وقال العوني:
علي كليم القوم في الكهف فاعلما * وقد صم من شيخا كما الصديان وله أيضا:
علي طارق الكهف * باعلان واجهار وله أيضا:
ومن حملته الريح فوق بساطه * فاسمع أهل الكهف حين تكلما وقال الحميري:
له البساط إذ سرى * وفتية الكهف دعا فما أجابوا في النداء * سوى الوصي المرتضى وله أيضا:
سل فتية الكهف الذين اتاهم * فأيقظ في رد السلام منامها وقال البرقي:
حتى إذا يئسوا جواب سلامهم * قام الوصي إليهم ابداء قال السلام عليكم من فتية * عبدوا الاله وتابعوا السناء قالوا عليك من الاله تحية * تهدى إليك ورحمة وضياء إنا منعنا أن نكلم هاتفا * إلا نبيا كان أو موصاء وقال الجبري:
والريح إذ مرت فقيل لها احملي * طوعا وصي الله فوق قراك فجرت رخاء بالبساط مطيعة * أمر الاله حشيشة الايشاك حتى إذا بلغ الرقيم بصحبة * ليزيل عنهم مرية الشكاك قال السلام عليكم فتبادروا * بالرد بعد الصمت والامساك عن غيره فبدت ضغاين صدري * حنق لستر نفاقه هتاك وقال ابن الاطيس:
وطارق الباب على كهفهم * في الخبر المشهور عن جابر وقال ابن العضد:
من كلم الفتية في الكهف ولم * يكلموا حقا سواه إذ دعا