جنة عدن منزلي، ويمسك قضيبا غرسه ربي عز وجل، ثم قال له: كن فيكون (1)، فليتول علي بن أبي طالب، وليأتم بالأوصياء من ولده، فإنهم عترتي، خلقوا من طينتي، إلى الله أشكو أعداءهم من أمتي، المنكرين لفضلهم، القاطعين فيهم صلتي، وأيم الله ليقتلن بعدي ابني الحسين، لا أنالهم الله شفاعتي (2).
و صلى الله على رسوله محمد وآله