- إذا كان في رجل أو امرأة جان أو تابعة فإنه يقتل، بالحجارة يرجمونه، دمه عليه (1).
- متى ولد بقر أو غنم يكون سبعة أيام تحت أمه ثم من اليوم الثامن فصاعدا يرضى به قربانا وقودا للرب (2).
- الأرض لاتباع بتة، لأن لي الأرض وأنتم غرباء ونزلاء عندي (3).
وفي سفر العدد - بالإضافة إلى العد والاحصاء - توجد تشريعات حول نقاط كثيرة، منها ما سمي بشريعة الغيرة واللعان والاعتراف، وقد ورد ذلك مفصلا في الأصحاح الخامس، وسنتحدث عن موضوع الاعتراف فيما بعد، وهناك تشريعات أخرى بهذا السفر نقتبس منها ما يلي:
- من مس ميتا، ميتة إنسان ما، يكون نجسا سبعة أيام، يتطهر في اليوم الثالث وفي اليوم السابع يكون طاهرا، وإن لم يتطهر في اليوم الثالث ففي اليوم السابع لا يكون طاهرا، هذه هي الشريعة، إذا مات إنسان في خيمة فكل من دخل الخيمة وكل من كان في الخيمة يكون نجسا سبعة أيام، وكل إناء مفتوح ليس عليه سداد بعصابة فإنه نجس (4).
- وكلم موسى رؤس أسباط بني إسرائيل قائلا: هذا ما أمر به الرب، إذا نذر رجل نذرا للرب، أو أقسم قسما أن يلزم نفسه يلازم فلا ينقص كلامه، حسب كل ما خرج من فمه يفعل، وأما المرأة فإذا نذرت نذرا للرب، والتزمت يلازم في بيت أبيها في صباها وسمع أبوها نذرها، فإن سكت ثبت