(فقدرنا فنعم القادرون). (1) راجع: آل عمران: 26 و 29 و 189، النساء: 133، المائدة: 17 و 19 و 40 و 720، الأنعام: 17 و 37 و 65، التوبة: 39، هود: 4، الحج: 6، الروم: 50، فصلت: 39، الشورى: 9، الأحقاف: 33، الحديد:
2، الحشر: 6، التغابن: 1، التحريم: 8، الملك: 1، الأحزاب: 27، الفتح: 21، القمر: 44 و 55، الزخرف: 42، الإسراء: 99، يس: 81، القيامة: 40، الطارق: 8.
الحديث 5011. رسول الله (صلى الله عليه وآله) - من دعائه إذا أمسى -: اللهم إنك بجميع حاجتي عالم، وإنك على جميع نجحها قادر. (2) 5012. عنه (صلى الله عليه وآله): إن الله... القادر على ما أقدرهم عليه. (3) 5013. الإمام علي (عليه السلام): هو القادر الذي إذا ارتمت الأوهام لتدرك منقطع قدرته، وحاول الفكر المبرأ من خطرات الوساوس أن يقع عليه في عميقات غيوب ملكوته، وتولهت القلوب إليه لتجري في كيفية صفاته، وغمضت مداخل العقول في حيث لا تبلغه الصفات لتناول علم ذاته، ردعها وهي تجوب مهاوي سدف الغيوب متخلصة إليه سبحانه. (4) 5014. عنه (عليه السلام): كل قادر غيره يقدر ويعجز. (5)