وفي رواية: نحلت هذا الكبير المهابة والحلم، ونحلت الصغير المحبة والرضا (1).
العلامة المولى علي المتقي الهندي: قال (صلى الله عليه وآله وسلم): أما حسن فله هيبتي وسؤددي، وأما حسين فله جرأتي وجودي (طب - عن فاطمة الزهراء) (2).
العلامة السيد علي الهمداني عن فاطمة (عليها السلام) قالت: جئت مع الحسن والحسين إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في السكرات التي مات فيها فقلت: ورثهما شيئا... فذكر الحديث بعين ما تقدم عن " كنز العمال " (3).
العلامة جلال الدين السيوطي روى من طريق الدولابي عن فاطمة الزهراء:
قال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): أما حسن فله هيبتي وسؤددي، وأما حسين فله جرأتي وجودي (4).
3 - حديث جعفر بن محمد عن أبيه (عليهما السلام) الحميري: ابن طريف، عن ابن علوان، عن جعفر، عن أبيه (عليهما السلام) قال:
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): أما الحسن فأنحله الهيبة والحلم [العلم - بحار الأنوار] وأما الحسين فأنحله الجود والرحمة (5).
4 - حديث أبي رافع 1 - علي بن هاشم بإسناده عن أبي رافع: إن فاطمة (عليها السلام) أتت رسول الله (صلى الله عليه وآله)