عن أبي صادق، عن حنش، عن عليم.
وقال أيضا في ج 4 ص 1884:
أما قعير فهو عليم بن قعير، روى عن سلمان الفارسي: أول هذه الأمة ورودا على نبيها أولها إسلاما علي بن أبي طالب.
ومنهم الفاضل الأمير أحمد حسين بهادر خان الحنفي البريانوي الهندي في كتابه " تاريخ الأحمدي " (ص 11 ط بيروت سنة 1408) قال نقلا عن روضة الأحباب:
ودر روايتى آنكه بعض از خواص اصحاب بر در حجره حضرت حاضر بودند واز گريه حسن وحسين بگريستند چنانچه آواز گريه ايشان به گوش پرهوش آن سرور (ص) در رسيده وى نيز بگريست (الى أن قال) آنگاه فرمود: بخوانيد برادر من على را على بيامد وبر بالين وى بنشست، حضرت سر خود را از بستر برداشت در شيب بغل وى در آمد وسر مباركش بر بازوى خويش نهاد، آن سرور فرمود، اى على فلان يهودى پيش من چندين مبلغ دارد كه از وى براى تجهيز لشكر اسامه بقرض گرفته بودم زنهار كه وى را از ذمه من ادا كنى.
اى على تو اول كسى خواهى بود كه در لب حوض كوثر بمن رسى وبعد از من بسى امور مكروب بتو خواهد رسيد بايد كه تنگدل نشوى وطريق مصابرت پيش گيرى چون بينى كه مردم دنيا اختيار كنند تو بايد آخرت را اختيار كنى.
ومنهم الفاضل المعاصر عدنان على شلدق في " فهرس الأحاديث والآثار لكتاب الكنى والأسماء - للدولابي " (ص 29 ط عالم الكتب - بيروت) قال:
إن أول من يدخل الجنة.. علي بن أبي طالب أبو بكر تابعي 120 / 1