ومنهم الحافظ ابن عساكر في " تاريخ مدينة دمشق " (ج 12 ص 45 ط دار البشير بدمشق) قال:
ونا ابن أبي الدنيا، حدثني عبد الرحمن بن صالح، نا عمرو بن هشام، عن عبد الله بن عطاء، قال: أذنب غلام - فذكر الحديث مثل ما تقدم.
ومنها ما رواه أيضا جماعة من أعلام العامة في كتبهم:
فمنهم العلامة المؤرخ محمد بن مكرم المشتهر بابن منظور المتوفى سنة 711 في " مختصر تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر " (ج 17 ص 244 ط دار الفكر) قال:
كان عند علي بن حسين قوم، فاستعجل خادم له بشواء كان في التنور، فأقبل به الخادم مسرعا، وسقط السفود من يده على بني لعلي أسفل الدرجة، فأصاب رأسه فقتله، فوثب علي، فلما رآه قال للغلام: إنك حر، إنك لم تعمده، وأخذ في جهاز ابنه.
ومنهم الحافظ ابن عساكر في " تاريخ مدينة دمشق " (ج 12 ص 42 ط دار البشير بدمشق) قال:
وأنبأنا ابن أبي الدنيا، أنبأنا أبو الحسن الشيباني، حدثني رجل من ولد عمار بن ياسر، قال: كان عند علي بن الحسين قوم فاستعجل خادم له - فذكر الحديث مثل ما تقدم عن " المختصر ".
ومنهم الفاضل المعاصر الشيخ أبو بكر جابر الجزائري في كتابه " العلم والعلماء " (ص 252 ط 1 دار الكتب السلفية بالقاهرة سنة 1403) قال:
روي عن رجل من ولد عمار بن ياسر - فذكر الحديث مثل ما تقدم.