ومنهم العلامة القسطلاني في " المواهب اللدنية " (ج 7 ص 3 ط مصر).
روى الحديث من طريق أحمد عن واثلة، بعين ما تقدم عن " الكشف والبيان " من قوله: جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه الخ لكنه أسقط قوله: وأهل بيتي أحق.
ومنهم الحافظ نور الدين علي بن أبي بكر في " مجمع الزوائد " (ج 9 ص 167 ط مكتبة القدسي بالقاهرة).
روى الحديث عن شداد بن عمار، بعين ما تقدم عن " الكشف والبيان " لكنه أسقط قوله: وأجلسها بين يديه ثم قال: رواه أحمد، وأبو يعلى، باختصار، وزاد:
إليك لا إلى النار، والطبراني.
ومنهم العلامة الشيخ علي بن عبد العال الكركي في " نفحات اللاهوت " (ص 52 ط الغري).
روى الحديث عن واثلة، بعين ما تقدم عن " الكشف والبيان " لكنه قال بدل قوله: هؤلاء الخ: هؤلاء أهل بيت الحق.
ومنهم الحافظ الذهبي في " سير أعلام النبلاء " (ج 3 ص 221 ط مصر) قال:
الحاكم في الكنى: حدثنا أبو بكر بن أبي داود، حدثنا أحمد بن محمد بن عمر الحنفي، حدثنا عمر بن يونس، حدثنا سليمان بن أبي سليمان الزهري، حدثنا يحيى بن أبي كثير، حدثنا عبد الرحمان بن عمرو، حدثني شداد بن عبد الله سمعت واثلة بن الأسقع يقول: والله لا أزال أحب عليا وولديه بعد أن سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم في منزل أم سلمة وألقى فاطمة وابنيها وزوجها كساء خيبريا ثم قال: " إنما يريد الله ليذهب " الآية.
وفي (ج 3 ص 258، الطبع المذكور).
الأوزاعي: حدثنا أبو عمار رجل منا، حدثني واثلة بن الأسقع، أن