فذكروا عليا فلما قاموا قال لي: ألا أخبرك. فذكر الحديث بعين ما تقدم عن " الكشف والبيان " ثم قال: رواه أحمد.
ومنهم العلامة الشيخ عبيد الله الحنفي الآمرتسري في " أرجح المطالب " (ص 325 وص 53 ط لاهور).
روى الحديث من طريق أحمد، وأبي حاتم، والحاكم، والبيهقي، عن واثلة بعين ما تقدم عن " الكشف والبيان " من قوله: أتيت فاطمة إلى قوله: تطهيرا.
وزاد في الموضع الثاني رواية الديلمي، وابن أبي شيبة، وابن جرير، وابن المنذر والسيوطي عنه.
ومنهم العلامة المعاصر السيد علوي بن طاهر الحداد من مشايخنا في الرواية في " القول الفصل " (ج 2 ص 203 ط جاوا).
روى الحديث من طريق أحمد بعين ما تقدم عن " تفسير ابن كثير ".
ومنهم العلامة المعاصر السيد محمد عبد الغفار الهاشمي في " أئمة الهدى " (ص 145 ط القاهرة).
ذكر الحديث بعين ما تقدم عن " المستدرك ". وقال: وقد روي عن طرق عديدة صحيحة (1).