عن حكيم بن سعد، عن أم سلمة، عن النبي صلى الله عليه وسلم: قال: وقال عبد الله بن عبد القدوس عن الأعمش، عن حكيم، عن أم سلمة.
ومنهم الحافظ أحمد بن علي بن ثابت الشافعي في " تاريخ بغداد " (ج 9 ص 126 ط القاهرة) قال:
أخبرنا إبراهيم بن مخلد بن جعفر المعدل، حدثنا محمد بن أحمد بن إبراهيم الحكيمي، حدثنا محمد بن سعد العوفي، حدثني أبي، حدثنا عمرو بن عطية والحسين ابن الحسن بن عطية، عن أبي سعيد الخدري، عن أم سلمة فذكر الحديث بعين ما تقدم أخيرا عن " جامع البيان " لكنه قال: أنت في خير وإلى خيرا.
ومنهم العلامة الطبراني في " المعجم الكبير " (ص 134 النسخة المصورة من النسخة المخطوطة) قال:
حدثنا بكر بن سهل الدمياطي، نا جعفر بن مسافر التنيسي، نا ابن أبي فديك، نا موسى بن يعقوب الزمعي، عن هشام بن هاشم، عن وهب بن عبد الله بن زمعة، عن أم سلمة فذكر الحديث بتلخيص ما تقدم عن " صحيح الترمذي ".
وقال: حدثنا حفص بن عمر بن الصباح الرقي، نا أبو غسان مالك بن إسماعيل نا جعفر الأحمر، عن عبد الملك بن أبي سليمان، عن عطاء، عن أم سلمة فذكر الحديث بعين ما رواه بعد هذا ملخصا بما يشمل على دعائه صلى الله عليه وسلم وقوله لأم سلمة:
أنت زوج النبي وإلى أو على خير.
وقال: حدثنا علي بن عبد العزيز وأبو مسلم الكشي. قالا: نا حجاج بن منهال وحدثنا أبو خليفة الفضل بن الحباب الجمحي، نا أبو الوليد الطيالسي قالا: نا عبد الحميد بن بهرام الفرازي فذكر الحديث بعين ما تقدم أولا عن " مسند أحمد " إلى قوله في البيت ثم قال: فجلسوا جميعا يأكلون من تلك البرمة قالت: وأنا أصلي في تلك الحجرة فنزلت هذه الآية: " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت