____________________
(1) وأذن له على الأحوط. (الگلپايگاني).
(2) الإنصاف أن رفع اليد عن خبر أبي بصير مع كونه صحيحا على الظاهر وعمل به جملة من الأصحاب مشكل كرفع اليد عن القواعد فالمسألة مشكلة والأحوط عدم العدول إلا برضاه وأما الجمع الذي ارتكبه ففرع حجية خبر المذكور وهو قاصر عن الحجية بجهالة " على " الذي روى عنه ابن محبوب وعدم الدليل على كونه ابن رئاب وعدم مدح معتد به عن هيثم بن أبي مسروق.
(الإمام الخميني).
(3) هذا الخبر ضعيف فإنه من غير المعصوم (عليه السلام) والعمدة: أن الرواية الأولى غير ظاهرة في التعبد بقرينة التعليل فهي منزلة على صورة العلم برضا المستأجر كما هو الغالب في موردها. (الخوئي).
(2) الإنصاف أن رفع اليد عن خبر أبي بصير مع كونه صحيحا على الظاهر وعمل به جملة من الأصحاب مشكل كرفع اليد عن القواعد فالمسألة مشكلة والأحوط عدم العدول إلا برضاه وأما الجمع الذي ارتكبه ففرع حجية خبر المذكور وهو قاصر عن الحجية بجهالة " على " الذي روى عنه ابن محبوب وعدم الدليل على كونه ابن رئاب وعدم مدح معتد به عن هيثم بن أبي مسروق.
(الإمام الخميني).
(3) هذا الخبر ضعيف فإنه من غير المعصوم (عليه السلام) والعمدة: أن الرواية الأولى غير ظاهرة في التعبد بقرينة التعليل فهي منزلة على صورة العلم برضا المستأجر كما هو الغالب في موردها. (الخوئي).