(مسألة 22): في الشكوك الباطلة إذا غفل عن شكه وأتم الصلاة ثم تبين له الموافقة للواقع ففي الصحة وجهان (2).
____________________
(1) على الأحوط ولكن الأقوى عدم وجوبه. (النائيني).
(2) أوجههما البطلان. (الإصفهاني).
* فيما لا يرجع إلى الشك في الأولتين قبل إكمال السجدتين، الأقوى صحة صلاته حتى مع الالتفات بشكه مع إتيانه برجاء الواقع وأما فيهما وفي صلاة المغرب أيضا فإن كان الإتمام قبل استقرار الشك فالأقوى صحته أيضا لعدم تصور مانع في صحة صلاته وإلا فللبطلان وجه قوي وإن لم يطرأ بعد أحد الموانع السهوية لعموم إذا شككت فأعد وإن كان لمراعاة طروها في الحكم بالبطلان أيضا وجه نظرا إلى ظهور النهي عن المضي في صلاته مع الشك كما اختاره بعض الأعلام. (آقا ضياء).
* أقواهما الصحة. (الجواهري).
* أقواهما الصحة والأحوط الإعادة خصوصا في الأولتين. (الحائري).
* أقواهما العدم إذا كان الشك في الأوليين أو في الثلاثية والصحة في غيره.
(الحكيم).
* أوجههما الصحة في غير الشك في الأوليين وفي الشك فيهما الأحوط الإعادة. (الإمام الخميني).
* أقواهما البطلان. (الخوانساري، النائيني، البروجردي).
* أوجههما الصحة. (الخوئي).
* لا ينبغي ترك الاحتياط بالإعادة وإن كانت الصحة قوية. (الشيرازي).
* الظاهر الصحة. (الفيروزآبادي).
* أوجههما الصحة والإعادة أحوط. (كاشف الغطاء).
(2) أوجههما البطلان. (الإصفهاني).
* فيما لا يرجع إلى الشك في الأولتين قبل إكمال السجدتين، الأقوى صحة صلاته حتى مع الالتفات بشكه مع إتيانه برجاء الواقع وأما فيهما وفي صلاة المغرب أيضا فإن كان الإتمام قبل استقرار الشك فالأقوى صحته أيضا لعدم تصور مانع في صحة صلاته وإلا فللبطلان وجه قوي وإن لم يطرأ بعد أحد الموانع السهوية لعموم إذا شككت فأعد وإن كان لمراعاة طروها في الحكم بالبطلان أيضا وجه نظرا إلى ظهور النهي عن المضي في صلاته مع الشك كما اختاره بعض الأعلام. (آقا ضياء).
* أقواهما الصحة. (الجواهري).
* أقواهما الصحة والأحوط الإعادة خصوصا في الأولتين. (الحائري).
* أقواهما العدم إذا كان الشك في الأوليين أو في الثلاثية والصحة في غيره.
(الحكيم).
* أوجههما الصحة في غير الشك في الأوليين وفي الشك فيهما الأحوط الإعادة. (الإمام الخميني).
* أقواهما البطلان. (الخوانساري، النائيني، البروجردي).
* أوجههما الصحة. (الخوئي).
* لا ينبغي ترك الاحتياط بالإعادة وإن كانت الصحة قوية. (الشيرازي).
* الظاهر الصحة. (الفيروزآبادي).
* أوجههما الصحة والإعادة أحوط. (كاشف الغطاء).