" كل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار " (1).
فالذين يتبعون عمر في بدعة - وهم عالمون بالأمر - فهم من أهل النار.
قال العباسي:
لكن أئمة المذاهب أقروا عمر في ما عمل! (2) قال العلوي:
وهذه بدعة أخرى أيها الملك.
قال الملك:
وكيف ذلك؟!
قال العلوي:
أرباب هذه المذاهب:
أبو حنيفة (3) مالك (4).
الشافعي (5).