مؤتمر علماء بغداد - مقاتل بن عطية - الصفحة ١٨٢
قال العلوي:
من المؤرخين الثقات، ويدلك أيها الملك على ذلك أن تسأل الوزير، فلماذا ماتت فاطمة في ريعان شبابها، ولم يذكر أحد المؤرخين أنها كانت مريضة إلى أن توفي الرسول صلى الله عليه وآله وسلم.
ثم ماذا يمنع عمر عن مثل هذا العمل، وقد جمع الحطب على باب بيت الرسول صلى الله عليه وآله وسلم (1) وقد طال ما سمع الرسول يقف على هذا

(١) قال ابن قتيبة: وإن أبا بكر (رض) تفقد قوما تخلفوا عن بيعته عند علي كرم الله وجهه.
فبعث إليهم عمر، فجاء فناداهم وهم ف دار علي، فأبوا أن يخرجوا فدعا بالحطب وقال:
والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنها على من فيها، فقيل له يا أبا حفص إن فيها فاطمة، قال: وإن.
الإمامة والسياسة: ٢ / ١٩ ط نصر.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من آذى شعرة مني فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله ".
أخرجه ابن عساكر كما في أسنى المطالب: ص ٢٤ وص ١١٤ من الصواعق المحرقة.
وقال صلى الله عليه وسلم: " الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها ".
عن مساور الحميري عن أمه قالت: دخلت على أم سلمة فسمعتها تقول:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يحب عليا منافق، ولا يبغضه مؤمن ". أخرجه الترمذي في السنن: ٥ / ٦٣٥.
وقال ابن حجر: وأخرجه الترمذي: من حديث زيد بن أرقم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " علي وفاطمة والحسن والحسين:
أنا حرب لمن حاربهم وسلم لمن سالمهم ".
الإصابة: ٤ / ٣٧٨.
وقال البلاذري وبعث أبو بكر عمر بن الخطاب إلى علي رضي الله عنه حين قعد عن بيعته وقال: أئتني به بأعنف العنف.
أنساب الأشراف: ١ / ٢٧٨.
قال تعالى: (والذين يؤذون رسول الله لهم عذاب أليم) التوبة.
وقال تعالى: (إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعدهم عذابا مهينا) الأحزاب: ٥٨.
وقال الأستاذ عبد الفتاح عبد المقصود:
المبدأ الذي التزمته قريش في اختيار خلفاء رسول الله كان خروجها دائما على أهل رسول الله، ونزعها حقهم من أيديهم..
هذه حقيقة أيدتها دائما وقائع الحال كانت في البدء يحجبها - حديثا - في حلوق أصحابها ستار، وإن بدت في الأفعال. ثم أخذت على الأيام تخرج من نطاق الإسرار إلى المجاهرة والكلام.
الإمام علي بن أبي طالب: ١ / ١٥٤ الطبعة الأولى بمصر.
المحقق: ومما يؤيد قول عمر: إن رسول الله أراد أن يذكره للأمر في مرضه فصددته عنه..
شرح نهج البلاغة: ٣ / ١١٤.
وقال ابن أبي الحديد: قال نصر: وكتب محمد بن أبي بكر إلى معاوية.
من محمد بن أبي بكر إلى الغوي معاوية بن صخر... الخ فكتب إليه معاوية:
من معاوية بن أبي سفيان إلى الزاري (*) على أبيه محمد بن أبي بكر.
سلام على أهل طاعة الله.
أما بعد فقد أتاني كتابك تذكر فيه ما الله أهله في قدرته، وسلطانه، وما أصفى به نبيه مع كلام ألفته، ووضعته لرأيك فيه تضعيف، ولأبيك فيه تعنيف، ذكرت حق ابن أبي طالب، وقديم سابقته، وقرابته من نبي الله، ونصرته له، ومواساته إياه في كل خوف، وهول، واحتجاجك علي، وفخرك بفضل غيرك لا بفضلك فأحمد إلها صرف ذلك الفضل عنك وجعله لغيرك فقد كنا وأبوك معنا في حياة نبينا نرى حق ابن أبي طالب لازما لنا، وفضله ميرزا علينا، فلما اختار الله لنبيه ما عنده، وأتم له ما وعده، وأظهر دعوته، وأفلج حجته قبضه الله إليه فكان أبوك وفاروقه أول من ابتزه وخالفه. على ذلك اتفقا، واتسقا ثم دعواه إلى أنفسهما، فأبطأ عنهما، وتلكأ عليهما فهما به الهموم، وأرادا به العظيم، فبايعهما. وسلم لهما، لا يشركانه في أمرهما، ولا يطلعانه على سرهما حتى قبضا واتقضى أمرهما ثم أقاما بعدهما ثالثهما عثمان بن عفان يهدي بهديهما ويسير بسيرتهما. فعبته أنت وصاحبك حتى طمع فيه الأقاصي من أهل المعاصي، وبطنتما له، وظهرتما، وكشفتما له عداوتكما، وغلكما حتى بلغتما منه مناكما.
فخذ حذرك يا بن أبي بكر فسترى وبال أمرك، وقس شبرك بفترك تقصر عن أن تساوي أو توازي من يزن الجبال حلمه، ولا تلين على قسر قناته، ولا يدرك ذو مدى أناته أبوك مهد له مهاده، وبنى ملكه وشاده، فإن يكن ما نحن فيه صوابا فأبوك أوله. وإن يكون جورا فأبوك أسه ونحن شركاؤه. فبهديه أخذنا، وبفعله اقتدينا.
رأينا أباك فعل ما فعل، فاحتذينا مثاله، واقتدينا بفعاله.
فعب أباك بما بدا لك أو دع. والسلام على من أناب ورجع من غوايته وتاب.
شرح نهج البلاغة: ١ / ٢٨٤ الطبعة الأولى.
وتفقد أبو بكر قوما تخلفوا عن بيعته عند علي بن أبي طالب:
كالعباس، والزبير، وسعد بن عبادة، فقعدوا في بيت فاطمة فبعث إليهم أبو بكر عمر بن الخطاب فجاءهم فناداهم، وهم في بيت فاطمة فأبوا أن يخرجوا. فدعا بالحطب وقال:
والذي نفس عمر بيده لتخرجن أو لأحرقنها على من فيها.
فقيل له: يا أبا حفص. أن فيها فاطمة. قال: وإن.
أعلام النساء: ٤ / ١١٤ ط بيروت.
وانظر: مشكلة القيادة في الحركة الإسلامية.
وقال الأستاذ عبد الفتاح عبد المقصود:
ثم تطالعنا صحائف ما أورده المؤرخون بالكثير من أشباه هذه الأخبار المضطربة التي لا نعدم أن نجد من عنف عمر ما يصل به إلى الشرع في قتل علي، أو إحراق بيته عليه.
السقيفة والخلافة: ص ١٤ ط مصر وقال عبد الحميد بن أبي الحديد المعتزلي:
ولما رأت فاطمة ما صنع عمر فصرخت، وولولت، واجتمع معها نساء كثير من الهاشميات، وغيرهن فخرجت إلى باب حجرتها وقالت:
يا أبا بكر: ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله، والله لا أكلم عمر حتى ألقى الله.
شرح نهج البلاغة: ٢ / 119 الطبعة الأولى طبعة الحلبي.
(*) زرى - زريا وزراية عليه عمله: عابه - ه‍: حقره ونسب إليه ما يعيبه.
لاروس ص 623.
(١٨٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 177 178 179 180 181 182 184 185 186 187 188 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تصدير الكتاب 7
2 مقدمة الطبعة الثانية 10
3 تقديم الدكتور حامد حفني داود 13
4 ترجمة ملك شاه السلجوقي 21
5 ترجمة الوزير نظام الملك 25
6 ترجمة مقاتل بن عطية 39
7 حوار بين الملك وأحد الحاضرين 45
8 من أصول الدين الاسلامي عدم التكفير 48
9 معنى اللعن 48
10 معنى الشيعة 49
11 حوار بين الملك ووزيره نظام الملك 51
12 التحاشي عن تكفير من انتسب إلى الاسلام 53
13 بداية الحوار بين العباسي والعلوي 59
14 حوار حول سب الصحابة 63
15 القرآن الكريم: جمعه وتدوينه 67
16 القرآن معجزة سماوي كسائر المعجزات 69
17 الفرق بين جمع أبي بكر وجمع عثمان 70
18 الامام شرف الدين: القرآن كان مجموعا أيام النبي 71
19 سورة التوبة لها عدة أسماء تبعثر عن أسماء المنافقين 71
20 حذيفة: سورة التوبة هي سورة العذاب 72
21 معنى الفلتة؟ 73
22 أبو بكر يطلب الإمامة ويقول: أقيلوني فلست بخيركم وعلي فيكم 73
23 سخط الزهراء وغضبها على أبي بكر وعمر كما جاء في (الإمامة والسياسة) 74
24 الإمام علي: الخليفة المعين بعد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم 75
25 عبد الحليم الجندي: نصوص وصية النبي صريحة بالإمامة لعلي 77
26 عبد الكريم الخطيب مبيت الإمام علي له شأن في رسالة الرسول 79
27 جمع الرسول الجماهير في غدير خم لتعيين الخليفة بعده 80
28 أحديث الرسول حول نصب الإمام علي خليفة في غدير خم 82
29 روايات العامة حول تحريف القرآن 85
30 ابن عمر: القرآن ذهب من قرآن كثير 85
31 ذكر الآيات المحرفة في سورة التوبة وأنها كانت تعدل البقرة 87
32 تلك الغرانيق العلى منها الشفاعة ترتجى 89
33 آية الغرانيق في كتب العامة وتفاسيرهم ومدح الأصنام 90
34 علماء الشيعة الإمامية ينكرون التحريف 91
35 الله عز وجل رؤيته - صفته 93
36 في كتب العامة: ان الله جسم مثل الانسان وله يد، ورجل 94
37 رؤية الباري عز وجل 95
38 أبو هريرة: خلق الله آدم على صورته طوله ستون ذراعا 96
39 أبو هريرة: النار فلا تمتلئ فيضع {الله} قدمه عليها فتقول: قط قط 97
40 أحاديث: ان الله يدخل رجله في النار 98
41 الحديث 101
42 أقطاب رواة الحديث الكذبة باعتراف أبي حنيفة: 101
43 أنس بن مالك، أبو هريرة، سمرة بن جندب 101
44 منع عمر من نقل الحديث 103
45 في القرن الثامن للهجرة فصل التدريس من مصر لمنع عمر تدوين الحديث 104
46 الآيات القرآنية 105
47 المحكم والمتشابه في القرآن 105
48 العمل بظواهر القرآن 107
49 لا يتمكن الانسان أن يعمل بكل ظواهر القرآن 108
50 حديث مطرف بن المغيرة بن شعبة مع معاوية 109
51 دعاء النبي لمعاوية: لا أشبع الله بطنه 110
52 في روايات العامة: ان محمد صلى الله عليه وآله وسلم كان شاكا في نبوته 113
53 الرسول الأعظم وتلبيته لرغبات عائشة 115
54 الطبل، الرقص، استماع الأغاني 115
55 في كتب العامة: النبي صلى الله عليه وآله وسلم حمل عائشة للتفرج على الطبالين 117
56 عائشة تقول للرسول: أسكت مرتين أو ثلاثا 118
57 عائشة تقول للرسول: تكلم ولا تقل الا حقا 119
58 عائشة تقول للرسول: أنت الذي تزعم أنك نبي الله 119
59 الرسول: يسابق عائشة وعائشة تسبقه 119
60 أهل السنة يقولون بخرافات وخزعبلات 120
61 صحابة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم 121
62 روايات العامة في إحراق دار الزهراء عليها السلام 124
63 أبيات للحافظ إبراهيم شاعر النيل في تهديد عمر لإحراق دار الزهراء 125
64 للسيد محمد حسين الكيشوان من قصيدة حول إحراق دار الزهراء عليها السلام 125
65 أبو جعفر الإسكافي: أبو هريرة مدخول عند شيخونا يتركون أحاديثه 126
66 أبيات عبيد في عائشة بنت أبي بكر 126
67 العامة تزعم: سورة عبس نزلت في حق الرسول 127
68 الطبرسي: عبس وتولى، المراد به غيره صلى الله عليه وآله وسلم 128
69 الدليل على عدم ايمان أبي بكر: تخلفه عن جيش أسامة 130
70 سرية أسامة بن زيد وتحت قيادته: أبو بكر وعمر وأبو عبيدة... الخ 131
71 شك عمر بنبوة الرسول في يوم الحديبية 133
72 عمر يضع كتاب رسول الله تحت قدمه ويقول: ما كان الا ملك 135
73 هالة والدة رقية وأم كلثوم الذين تزوجهما عثمان بن عفان 135
74 تحريض عائشة على قتل عثمان بن عفان 136
75 أربعون سوطا ضربها عثمان لعبد الله بن مسعود لدفنه أبي ذر 137
76 مجئ عثمان إلى الحكم بوصية من عمر بن الخطاب 138
77 طلحة والزبير وسعد وعبد الرحمن بن عوف من العشرة المبشرة بالجنة 139
78 طلحة والزبير وقاتلا: الامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام 140
79 حول حديث العشرة المبشرة 140
80 حوار الملك مع الوزير حول كلام العلوي 141
81 عثمان في الحصار ويدخل عليه الماء والشراب 142
82 حول الصحابة: موقف النبي صلى الله عليه وآله وسلم من الصحابة 143
83 أحاديث الرسول في ذم الصحابة 143
84 رأي الدكتور حامد حفني داود في الصحابة 143
85 لعن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لبعض الصحابة 145
86 حول عدالة الصحابة للشيخ أبي رية رحمه الله 146
87 رأي ابن تيمية في الصحابة 147
88 لعن الرسول لبعض الصحابة وطعن الصحابة بعضهم ببعض 148
89 حديث الرسول في مبدأ الدعوة وقوله: من يؤازرني على هذا الأمر فقام علي وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: هذا أخي، ووصي وخليفتي من بعدي 150
90 أبيات للسيد الحميري يخاطب بها. المهدي العباسي 151
91 تعيين الإمام علي من الله ورسوله 153
92 قول عمر: لولا علي لهلك عمر 155
93 قول أبي بكر: أقيلوني بيعتي ورجوع أبي بكر وعمر إلى قول علي 155
94 أبو بكر يقول: إن لي شيطانا يعتريني 156
95 للمؤيد في الدين داعي الدعاة الفاطمي من قصيدة 156
96 مخالفة عمر لرسول اله صلى الله عليه وآله وسلم 157
97 رأي الدكتور طه حسين في عثمان 157
98 صلاة الرسول على عبد الله بن أبي وجذب عمر للرسول 158
99 متعة النساء ونهي عمر عن المتعتين 161
100 الدكتور صلاح الدين المنجد يقول: أجاز القرآن المتعة بالنساء 162
101 عبد الله بن الزبير ولد بالمتعة 162
102 فتوى الشيخ الباقوري بالمتعة للشبان الذين بعثتهم الدولة إلى الخارج للدراسة 163
103 تقديم الأستاذ عبد الهادي مسعود لكتاب المتعة المطبوع بمصر 164
104 الفارق بين عقدي المتعة والدوام 165
105 من تمنيات عمر بن الخطاب أن يكون عذره ولم يكن بشرا 166
106 تعليق للدكتور محمد التيجاني على تمنيات عمر 167
107 من تمنيات أبي بكر أن يكون بعرا ولم يكن بشرا 168
108 غصب خلافة الإمام علي عليه السلام 171
109 تصريح الشيخ محمد متولي الشعراوي بمظلومية سيدتنا الزهراء عليها السلام 173
110 من جرائم خالد بن الوليد 174
111 أبيات لأبي طالب في النبي صلى الله عليه وآله وسلم 175
112 قال أبو الطاهر: من أبغض أبا طالب فهو كافر 176
113 من غرر مدائح أبي طالب للنبي صلى الله عليه وآله وسلم 177
114 تعيين مكان بدر، وحنين 178
115 تصديق أبي طالب لنبوة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم 179
116 غدر خالد بن الوليد، بمالك بن نويرة بعد إعطائه الأمان 179
117 دخل خالد بن الوليد بزوجة مالك بعد قتله في تلك الليلة 180
118 النظام يقول: ان عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حيت ألقت الجنين من بطنها 181
119 اعتداء أبي بكر وعمر على الزهراء عليها السلام 181
120 الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها 182
121 قال تعالى: (أن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة) الآية 182
122 كتاب معاوية إلى محمد بن أبي بكر 183
123 الرسول: يمر بباب فاطمة ويقول: السلام عليكم يا أهل بيت النبوة 184
124 هجوم القوم على دار الزهراء وتهديدهم بإحراق الدار 184
125 ما نشرته مجلة الرسالة المصرية عن موقف أبي بكر من الزهراء عليها السلام 185
126 وصية الزهراء عليها السلام بدفنها ليلا كي لا يضر الشيخين تشييعها 186
127 حديث واردان فاطمة ماتت وهي واجدة على أبي بكر وعمر 187
128 غضب فاطمة على أبي بكر وعمر 187
129 وصية الزهراء للإمام علي عليهما السلام 189
130 رد أبي بكر شهادة الزهراء وعلي وأم أيمن 189
131 أبو بكر منع فاطمة وبني هاشم سهم ذوي القربى 189
132 فدك كانت ملكا للزهراء منحها لها الرسول عند نزول وآت ذي القربى حقه 190
133 رد عمر بن عبد العزيز فدكا على أولاد فاطمة 190
134 وارد فدك: مائة وعشرون ألف دينار ذهب بقول بعض المؤرخين 191
135 خلفاء الرسول صلى الله عليه وآله وسلم 193
136 مصادر حديث اثنا عشر خليفة 193
137 الإمام المهدي وظهوره عليه السلام 195
138 إخبار الرسول بالمهدي عليه السلام 196
139 البدعة والأحاديث المروية حولها 199
140 أحاديث حول البعثة 201
141 خالد محمد خالد يقول: لقد ترك عمر بن الخطاب النصوص الدينية المقدسة 203
142 من بدع عمر بن الخطاب 204
143 تأييد المذاهب الأربعة لبدع عمر بن الخطاب 205
144 الحوادث والفتن التي وقعت في العالم من عام 1310 إلى 554 ه‍ 206
145 صلاة القفال المروزي على مذهبي أبي حنيفة والشافعي 207
146 طعن الامام الشوكاني في المذاهب لسد باب الاجتهاد 208
147 سد باب الاجتهاد نسخ للشريعة 208
148 أقوال في الاجتهاد 209
149 المذاهب الأربعة وطعن بعضها البعض 209
150 جهاد الشوكاني للمقلدين (قصيدة) 211
151 أبيات للزمخشري عن المذاهب الأربعة 211
152 مذهب الشيعة الإمامية 212
153 حديث من مات ولم يعرف إمام زمانه 214
154 نهاية الحوار وتشيع الملك والوزير 216
155 أبيات شعرية في مدح الوزير نظام الملك لمقاتل بن عطية 217