حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما) (1).
فهل كان أبو بكر مسلما لأمر الرسول حين خالف؟
فإن لم يكن مسلما، لم يكن مؤمنا بنص القرآن الكريم.
لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعن الله من تخلف عن جيش أسامة.
قال الملك: - موجها الخطاب إلى الوزير -.
فهل صحيح أنه تخلف عن جيش أسامة؟
قال الوزير:
هكذا ذكر المؤرخون (2).