وهل تقبل بذلك أنت يا شيخ أحمد؟
قال الشيخ كلا.
فإن المراد ب (الأعمى) الذي لا يدين بدين الحق.
قال العلوي:
إذن ثبت أنه لا يتمكن الإنسان أن يعمل بكل ظواهر القرآن.
وهنا اشتد الجدال حول ظواهر القرآن حتى:
قال الملك:
دعوا هذا الكلام، وتكلموا حول غيره.
قال العلوي:
ومن أوجه انحرافكم - أيها السنة (1) - حول الله سبحانه أنكم تقولون: