قال الملك:
فكيف نعتمد على أحاديث أبي هريرة؟
قال الوزير:
لأن العلماء اعتمدوا على أحاديثه.
قال الملك:
إذن: يجب أن يكون العلماء أعلم من عمر! (1).
* * *
(1) قال المستشار عبد الحليم الجندي:
وفي القرن الثامن من الهجرة فصل التدريس بمصر أبو العباس الحنبلي (716) لأنه ذكر أن عمر منع من تدوين الحديث.
الإمام جعفر الصادق ص 256 طبع المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بالقاهرة.