الله تعالى في كتابه الكريم:
(فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن) النساء: 24.
4 - في صلح الحديبية.
إلى غير ذلك..
قال الملك:
وفي الحقيقة أني أيضا لا أرضى بمتعة النساء؟!
قال العلوي:
هل أنت تعترف بأنه تشريع إسلامي، أم لا تعترف؟
قال الملك:
لا أعترف.
قال العلوي:
فما معنى آية: (فما استمتعتم به منهن..)، وما معنى قول عمر: (متعتان كانتا..) ألا يدل قول عمر: أن متعة النساء كانت في عهد رسول الله، وفي حكم أبي بكر، وفي جزء من حكم عمر.. ثم نهى عنها ومنعها.. بالإضافة إلى سائر الأدلة وهي كثيرة حتى أن عبد الله بن الزبير ولد من المتعة (1).
قال الملك:
ماذا تقول: يا نظام الملك؟