فعقد المتعة بمنزلة الإجارة، وقعد الدوام بمنزلة الملك، حيث أن الإجارة تنتهي بالمدة، والملك ينتهي بالبيع - مثلا:
إذن.. فتشريع المتعة سليم لأنه قضاء حاج من حاجات الجسد.
أما قولك لا أرغب.. فالإسلام لم يجبر على هذا كما لم يجبرك أن تزوج ابنتك لمن تعلم أنه يطلقها بعد ساعة من عقد النكاح.
قال الملك: - موجها خطابه إلى الوزير -.
حجة العلوي في المتعة قوية.
قال الوزير:
لكن العلماء اتبعوا رأي عمر.