حياة أمير المؤمنين (ع) عن لسانه - محمد محمديان - ج ٣ - الصفحة ٣٤٩
فقال علي (عليه السلام):
«لو كانت لي أموال الدنيا وزخرفها ما استطعت أن أدفع عنك أكف الناس، ولكني سأدلك على أمر هو أفضل مما سألتني: تعمل بعمل أخويك أبي بكر وعمر، وأنا لك بالناس لا يخالفك أحد».
* الغدير ج 9 ص 75 نقله عن الرياض النضرة ج 2 ص 129.
- 198 - 10 - إن القوم ركبوك وغلبوك كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) لعثمان في فساد عماله.
قال زيد بن أرقم: سمعت عثمان وهو يقول لعلي (عليه السلام): أنكرت علي استعمال معاوية، وأنت تعلم أن عمر استعمله.
قال علي (عليه السلام):
«نشدتك الله! ألا تعلم أن معاوية كان أطوع لعمر من يرفأ غلامه! إن عمر كان إذا استعمل عاملا وطئ على صماخه، وإن القوم ركبوك وغلبوك، واستبدوا بالأمر دونك».
فسكت عثمان.
* شرح النهج لابن أبي الحديد ج 9 ص 24، تاريخ الطبري ج 3 ص 377.
- 199 - 11 - إن من دوائه لقطع كلامه وترك لقائه كلام أمير المؤمنين (عليه السلام) قاله لابن عباس حول عثمان.
قال ابن عباس رحمه الله: قد كنت... عند علي (عليه السلام) فذكر عثمان وتجرمه عليه، وقال:
«أما والله يا بن عباس، إن من دوائه لقطع كلامه، وترك لقائه»
(٣٤٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 344 345 346 347 348 349 350 351 352 353 354 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 مقدمة المؤلف 3
2 الباب الأول: في عهد أبي بكر 11
3 الفصل الأول: تدوين القرآن 13
4 1 - لما قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)... 14
5 2 - شغلت بالقرآن 14
6 3 - حتى أجمع القرآن 15
7 4 - جمعته كله 15
8 5 - هذا كتاب الله 17
9 6 - جمعته من اللوحين 17
10 7 - لم يسقط منه حرف 18
11 8 - لا يمسه إلا المطهرون 19
12 9 - لا يناله كله إلا المطهرون 20
13 10 - لا شرف أعلى من الإسلام 20
14 الفصل الثاني: مسألة فدك 23
15 1 - زعمت أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لا يورث!!! 24
16 2 - يا أبا بكر لم منعت فاطمة ما جعله رسول الله لها؟ 25
17 3 - انصرفي حتى يحكم الله بيننا 26
18 4 - لا ويل لك بل الويل لشانئك. 27
19 5 - أنتم تذكرون أحقاد بدر وثارات احد 29
20 6 - كانت في أيدينا فدك 31
21 7 - قبضه وصاحبه فدك وهي في يد فاطمة 32
22 الفصل الثالث: شهادة فاطمة (عليها السلام) 35
23 1 - إن فاطمة لم تزل مظلومة 37
24 2 - اصر على صبر... 38
25 3 - يا سيدتي ما يبكيك؟ 39
26 4 - أوصني بما أحببت 39
27 5 - غمضت عينيها كأنها لم تكن حية قط 40
28 6 - اللهم إنها قد ظلمت فاحكم لها 41
29 7 - اللهم إنها أمتك... أعل درجتها 42
30 8 - سلمتك أيتها الصديقة إلى من هو أولى بك مني 42
31 9 - قل يا رسول الله عن صفيتك صبري 43
32 10 - إنها كانت ساخطة على قوم 44
33 11 - استحلفتني أن لا تشهدا جنازتها 45
34 12 - والله لقد أوصتني أن لا تحضرا جنازتها 45
35 13 - والله لورمت ذلك لا رجعت إليك يمينك 48
36 14 - إنك لا تصل إلى نبشها 49
37 15 - أرى علل الدنيا علي كثيرة 49
38 16 - يا قبر مالك لا تجيب مناديا؟ 50
39 17 - لكل اجتماع من خليلين فرقة 50
40 18 - هذا الركن الثاني 51
41 19 - هو الذي ضرب فاطمة بالسوط 52
42 الفصل الرابع: أحكامه القضائية 53
43 1 - من كان تلا عليه آية التحريم فليشهد عليه 54
44 2 - أحرقه بالنار 55
45 الفصل الخامس: أجوبته عن الأسئلة 57
46 1 - أنا مؤمن منذ عرفت نفسي 58
47 2 - منزلتي مع النبي الامي في الفردوس الأعلى 65
48 3 - عندي شفاء لصدوركم وضياء لقلوبكم 69
49 4 - لا يوصف الرب بمكان 79
50 5 - عرفت محمدا (صلى الله عليه وآله وسلم) بالله 80
51 6 - أنا وارثه ووصيه وأول من آمن به 80
52 7 - إن الله أين الأين فلا أين له 83
53 8 - اترك الأمر مستورا 84
54 9 - إن أنا أخبرتكما بما تجدانه عندكما تسلمان؟ 87
55 10 - كان محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) أشجع الناس قلبا 89
56 11 - ليس عند الله ظلم للعباد 91
57 12 - أما علم أن الكلالة هم الإخوة والأخوات...؟ 91
58 13 - أما علم أن الأب هو الكلأ والمرعى؟ 92
59 14 - هذا رجل من أولياء الله 93
60 الفصل السادس: مواضيع مختلفة 95
61 1 - من كان له على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) دين فليأتنا 96
62 2 - ما كان هذا عن أمري 96
63 3 - سهمي من الإسلام يفضل كل سهم 96
64 4 - كأنكم قد هالكم ما ترون 98
65 5 - أسخن الله عينك يا أبا سفيان 99
66 الباب الثاني: في عهد عمر 100
67 الفصل الأول: إرشاده عمر 103
68 1 - كان يشاورني في موارد الامور 105
69 2 - لا تجعل يقينك شكا 105
70 3 - ثلاث إن حفظتهن... 106
71 4 - إذن كنا نستتيبك 106
72 5 - ليس بعدك مرجع يرجعون إليه 107
73 6 - فكن قطبا 108
74 7 - إنا لم نكن نقاتل على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بالكثرة 109
75 8 - ليس ذلك لك 110
76 9 - أكرموا كريم كل قوم 111
77 10 - كان لهم كتاب ولكنه رفع 113
78 11 - كان حلي الكعبة فيها يومئذ فتركه الله على حاله 114
79 12 - لا ينبغي لأحد أن يعلمنا السنة 114
80 13 - هو حسن إن لم يكن جزية 116
81 14 - لم تجعل يقينك ظنا؟ 116
82 15 - تقرها في أيديهم يعملونها 117
83 16 - إذن يقام عليك الحد 118
84 17 - إما أن تعزله... 118
85 18 - فلم تفتي وأنت لا تدري؟ 119
86 19 - إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ترك المسح على الخفين 119
87 20 - هذا نبي أصحاب الأخدود 120
88 21 - كنيتني بحضرة خصمي! 121
89 الفصل الثاني: أحكامه القضائية 123
90 1 - كان الحمل منها ستة أشهر 125
91 2 - رفع القلم عن ثلاثة 126
92 3 - أي سبيل لك على ما في بطنها؟ 127
93 4 - لست من أهلها 127
94 5 - ما اختلفا في شهادتهما 128
95 6 - إنهم قوم افتروا على الله 129
96 7 - نرى أن تجلده ثمانين 130
97 8 - ألم يقتله مرة؟ 130
98 9 - لعل لها عذرا 132
99 10 - هذه غير باغية 133
100 11 - لا حد على معترف بعد بلاء 133
101 12 - ليس هذا حكمهم 134
102 13 - أنا أول من فرق بين الشاهدين 135
103 14 - ردوا المرأة 138
104 15 - هذه الوديعة عندي 138
105 16 - قد زوجت هذا الغلام من هذه الجارية 139
106 17 - ايتوني بماء حار 141
107 18 - فانطلقا فإنه ابنكما 142
108 19 - ايتوني بمنشار 143
109 20 - عليك دية الصبي 144
110 21 - إما أن تعزره... 144
111 22 - إن انتبه الرأسان جميعا فهو واحد 145
112 23 - فهو خاطب من الخطاب 146
113 الفصل الثالث: أجوبته عن الأسئلة 147
114 1 - أنا اجيبك يا اسقف 148
115 2 - أعرضوا علي مسائلكم 150
116 3 - إن أجبتك تسلم؟ 152
117 4 - سل عما بدا لك يا يهودي 154
118 5 - غلط أصحابك وحرفوا كتب الله 156
119 6 - إن لمحمد (صلى الله عليه وآله وسلم) اثنا عشر إمام عدل 158
120 7 - من علي بن أبي طالب إلى ملك الروم 160
121 8 - هو تعظيم جلال الله 163
122 9 - وجب عليه الغسل 163
123 الفصل الرابع: مواضيع مختلفة 165
124 1 - حلبت حلبا لك شطره 166
125 2 - ما قال لك حين خرجنا؟ 166
126 3 - ما اتيهم ما يقبضنا 167
127 4 - لكننا نذكرك الذي نسيت 169
128 5 - أفلا اخبرك بآية نزلت في بني امية؟ 170
129 6 - والشجرة الملعونة في القرآن 170
130 7 - ما هو والله عن رأيي 171
131 8 - إنما أموالكم وأولادكم فتنة 172
132 9 - رأيته يتأمل حرم المؤمنين 172
133 10 - نعم البيت الحمام 173
134 الباب الثالث: مسألة الشورى 177
135 الفصل الأول: تنبؤاته عن نتائج الشورى 177
136 1 - إن اطيع فيكم قومكم لم تؤمروا أبدا 178
137 2 - لئن عاش عمر لأعرفنه سوء رأيه فينا 179
138 3 - ذهبت منا والله 180
139 4 - إني أعلم أنهم سيولون عثمان 182
140 5 - أردت أن يكذب نفسه بلسانه 182
141 6 - لأن عمر قد أهلني الآن للخلافة 183
142 7 - فيالله وللشورى 184
143 8 - ختم أمره بأن سمى قوما أنا سادسهم 185
144 9 - كيف يأمر بقتل قوم رضي الله عنهم ورسوله؟! 187
145 الفصل الثاني: رفضه شروطا تعسفية 189
146 1 - أسير في الامة بسيرة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) 190
147 2 - واجتهاد رأيي 191
148 3 - على جهدي من ذلك وطاقتي 192
149 4 - أنت مجتهد أن تزوي هذا الأمر عني! 192
150 5 - والله لا اعطيكه أبدا 193
151 6 - إني ادلي بما لا يدلي به عثمان 194
152 الفصل الثالث: حديث المناشدة 195
153 1 - اسمعوا مني كلامي فإن يك ما أقول حقا فاقبلوا 196
154 2 - لا تضيعوا أمري وردوا الحق إلى أهله 219
155 3 - وإن أدري لعله فتنة 239
156 4 - أنتم تريدون أن تبايعوا عثمان 242
157 5 - لن يسرع أحد قبلي إلى دعوة حق 247
158 6 - قال قائل: إنك على هذا الأمر لحريص!!! 248
159 الفصل الرابع: بعد البيعة لعثمان 249
160 1 - حركك الصهر 250
161 2 - ما وليت عثمان إلا ليرد الأمر إليك 250
162 3 - والله لأسلمن ما سلمت أمور المسلمين 251
163 4 - إني لأعلم ما في أنفسهم 251
164 5 - بايعت مستكرها وصبرت محتسبا 252
165 6 - نحن صابرون 254
166 7 - لا تدفع قريش إلينا هذا السلطان طائعين أبدا 257
167 الباب الرابع: في عهد عثمان 259
168 الفصل الأول: أحكامه القضائية وأجوبته عن الأسئلة 261
169 1 - الحمل ستة أشهر 262
170 2 - الولد للفراش 263
171 3 - ذلك واجب 263
172 4 - الولد ولده 264
173 5 - ليس له عليك سبيل 265
174 6 - ما أعطى الله نبيا درجة إلا وقد جمعها لمحمد (صلى الله عليه وآله وسلم) وزاد 265
175 7 - ائتوني بزند وحجر 293
176 8 - الحمد لله المختص بالتوحيد 294
177 الفصل الثاني: حديث المناشدة 297
178 1 - أتقرون أن الذي نلتم به منا خاصة أهل البيت دونكم جميعا؟ 298
179 2 - أخبروني عن منزلتي فيكم أصدوق عندكم أم كذاب؟ 309
180 الفصل الثالث: تصديه للبدع 313
181 1 - إني لا أستطيع أن أدعك 314
182 2 - لم أكن لأدع قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لقولك 314
183 3 - أعمدت إلى سنة سنها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)؟ 315
184 4 - إذا أرتحل فارتحلوا 316
185 5 - خيرنا أتبعنا لهذا الدين 316
186 6 - لا اصلي إلا ركعتين 317
187 7 - إن شئتم صليت لكم صلاة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) 317
188 8 - انشد رجلا شهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)... 318
189 9 - لو كان لي من الأمر شيء... 318
190 10 - لن يخفى علي ما بيتم فيه 319
191 11 - أتى اليوم في الإسلام أمر عظيم 320
192 12 - إن بني امية ليفوقونني تراث محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) تفويقا 320
193 الفصل الرابع: موقفه من انتهاك الشريعة 323
194 1 - أقد الفاسق 324
195 2 - لأخذت حق الله منه وإن رغم أنف من رغم 324
196 3 - عطلت الحدود وضربت الشهود 325
197 4 - أرى أن تعزله 326
198 5 - بل لي أن أقهره على الصبر على الحد 327
199 6 - عظم على المسلمين ما صنعت في رده وإيوائه 327
200 7 - إذن تمنع من ذلك 329
201 8 - إن الناس قد شكوا سعاتك 329
202 الفصل الخامس: الدفاع عن أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) 331
203 1 - ما أظلت الخضراء... ذا لهجة أصدق من أبي ذر 332
204 2 - إنزل له بمنزلة مؤمن آل فرعون 333
205 3 - ليس بسفيه 334
206 4 - أهكذا يصنع بصاحب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)؟ 334
207 5 - يا أباذر إنك غضبت لله 335
208 6 - أوكلما أمرت بأمر معصية أطعناك فيه؟! 336
209 7 - غضب الخيل على اللجم 338
210 8 - هذا عملك 338
211 9 - أنت الان تريد أن تنفي نظيره 338
212 10 - أتفعل هذا بصاحب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)؟ 339
213 الفصل السادس: الحوار مع عثمان والمفاوضات 341
214 1 - إن فيما تكلمت به لجوابا 342
215 2 - كلا أن تهاض لفقدي ما بقي لك الوليد ومروان! 343
216 3 - ثم قام إلي بالقضيب فضربني!! 343
217 4 - ألا تنهى سفهاء بني امية عن أعراض المسلمين؟! 344
218 5 - إن قلت لم أقل إلا ما تكره 346
219 6 - ما احب الاعتراض إلا أن يأبى حقا لله 346
220 7 - يا عثمان إن الحق ثقيل مريء 347
221 8 - أنا خير منك ومنهما 348
222 9 - تعمل بعمل أخويك أبي بكر وعمر 348
223 10 - إن القوم ركبوك وغلبوك 349
224 11 - إن من دوائه لقطع كلامه وترك لقائه 349
225 12 - لا أعود إليه أبدا 350
226 الفصل السابع: الثورة على عثمان 351
227 1 - ما كان بالمدينة فلا أجل فيه 352
228 2 - يسألك القوم رجلا مكان رجل 354
229 3 - ذلك كله فعل مروان 354
230 4 - إن البلاد قد تمخضت عليك 355
231 5 - ما أنا عائد بعد مقامي هذا لمعاتبتك 356
232 6 - يلعب به مروان 356
233 7 - كيف يخرج غلامك ببعيرك... لا تعلم به؟ 358
234 8 - أصلحت أمره مرة بعد اخرى فما حيلتي؟ 359
235 9 - والله لقد دفعت عنه حتى خشيت أن أكون آثما 359
236 10 - والله ما زلت أذب عنه حتى أني لأستحيي 360
237 11 - والله ما أمرتهم بشيء 361
238 12 - لا تقتلوه من العطش 361
239 13 - لا آمركم بالإقدام على عثمان 362
240 14 - اللهم إني أبرأ إليك من دمه 362
241 15 - إذهبا بسيفيكما حتى تقوما على باب عثمان 362
242 16 - اللهم إني أبرأ إليك من قتل عثمان 363
243 17 - اللهم إني أبرأ إليك من دم عثمان 363
244 الفصل الثامن: تحليل شامل حول عثمان 365
245 1 - إني اخبركم عن أمر عثمان حتى يكون سمعه كعيانه 366
246 2 - والله ما يلزمني في دم عثمان تهمة 367
247 3 - لم أنطق فيه بحرف من لا ولا نعم 367
248 4 - قام معه بنو أبيه يخضمون مال الله... 369
249 5 - ما أردت إلا الإصلاح ما استطعت 370
250 6 - إني كنت في عزلة عنه 371
251 7 - لتجدني أبرأ قريش من دم عثمان 371
252 8 - ما أمرت... ولا قتلت 372
253 9 - ما قتل ابن عمك غيرك 372
254 10 - إلى القوم الذين غضبوا لله حين عصي في أرضه 372
255 11 - إني لا أقول ذلك 373
256 12 - إن فعل ابن عفان لمخزاة على من لا دين له 374
257 13 - انفروا إلى من يقاتل على دم حمال الخطايا 375
258 14 - أولم ينه بني امية علمها بي عن قرفي؟! 375
259 15 - لو أمرت به لكنت قاتلا 376
260 16 - ما أحببت قتله ولا كرهته 376
261 17 - لا مالأت على قتله ولا ساءني 376
262 18 - لا أمرت بقتله 377
263 المصادر 379