عافه: كرهه.
قناة: واد من أودية المدينة.
الهشم: كسر اليابس والأجوف.
البيضة: الخوذة.
المجن - بكسر الميم - الترس، سمي بذلك لان صاحبه يستتر به. يقال: جنه وأجن عليه: ستره.
كمدته: التكميد أن تسخن خرقة وتوضع على العضو الوجع، ويتابع ذلك مرة بعد أخرى ليسكن.
البالي: الذي أبلته الأرض.
ينهض: يرتفع.
بدن، بفتح الدال المهملة. قال أبو عبيد: هكذا روي في الحديث - يعني بتخفيف الدال - وإنما هو بالتشديد أي كبر وأسن، والتخفيف، من البدانة وهي كثرة اللحم، ولم يكن صلى الله عليه وسلم، سمينا. قال في النهاية: قد جاء في صفته صلى الله عليه وسلم، في حديث هند بنت أبي هالة:
بادن متماسك، والبادن: الضخم، فلما قال: " بادن " أردفه بمتماسك وهو الذي يمسك بعض أعضائه بعضا، فهو معتدل الخلق. وقال أبو ذر: معناه أسن، وبدن، إذا عظم بدنه من كثرة اللحم.
بينما: أصله بين فأشبعت الفتحة فصارت ألفا فيقال: بينا وبينما، وهما ظرفا زمان بمعنى المفاجأة.
ثاب - بثاء مثلثة وموحدة -: رجع.
الكنانة - بالكسر -: الجعبة.
لا أبالك: أكثر ما يستعمل هذا اللفظ في المدح، أي لا كافي لك غير نفسك، وقد يذكر في معرض الذم كما يقال: لا أم لك، وقد يذكر في معرض التعجب ودفعا للعين كقولهم: لله درك، وقد يكون بمعنى جد في أمرك وشمر، لان من له أب اتكل عليه في بعض شأنه، وقد تحذف اللام فيقال لا أباك.
إن بقي: إن حرف نفي.
الظمء - بكسر الظاء المعجمة المشالة وإسكان الميم فهمزة - وهو مقدار ما يكون بين الشربين، وأضافه للحمار لأنه أقصر الدواب ظمأ، وأطولها الإبل.
إنما نحن هامة اليوم أو غدا: يريد الموت. كانت العرب تقول: إن روح الميت تصير